هُما قصّة الشّمْسِ
يمْشي إليها الرّبيع ُ
هُما سرّ ُ منْ غامروا في اليَسار ِ
هُمَا حاولا الخُلدَ ..
واسْتَعْجَلا َ في القَرار ِ..
.هُمَا حَـمَــلا َ ما حَواه ُ الجَميع ُ.
...............................
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
هُما قصّة الشّمْسِ
يمْشي إليها الرّبيع ُ
هُما سرّ ُ منْ غامروا في اليَسار ِ
هُمَا حاولا الخُلدَ ..
واسْتَعْجَلا َ في القَرار ِ..
.هُمَا حَـمَــلا َ ما حَواه ُ الجَميع ُ.
...............................
هُما قصّة الشّمْسِ
يمْشي إليها الرّبيع ُ
هُما سرّ ُ منْ غامروا في اليَسار ِ
هُمَا حاولا الخُلدَ ..
واسْتَعْجَلا َ في القَرار ِ..
هُمَا حمَلا َ ما حَواه ُ الجَميع ُ.
مجذوب العيد المشراوي
الجزائر
أرأيتَ يا يحيى ما الذي تفعله القاعدة العمودية في شعر التفعيلة أرأيتَ هذا الشاعر الذي لا يجددُ من عَدَم
أرأيتَ البناء وتدوير عروض المتقارب والقوافي في وحدة عضوية حملت قيمة التمرد كما ينبغي أن تكون
العلم لا ينفصل عن الأدب لن أتكلم عن الذاكرة الوراثية في صفات هذا الكائن المحير لن أتكلم
عن رغبة الخلود وكيف كان الموت الحقيقة الوحيدة التي اتفقنا عليها لن اذكر قول درويش لم أزل حيًا وحيًا
ربما لكل ذلك مشاركة ثالثة
أيها الشاعر الكبير أظنَّ أنَّ الجمهور يعرف القراءة فلا تذكر آدم وحواء عندما تجعل هذا
النص مفتتح ديوانك أيها العمودي المبهر
ياصاحبيَّ هباءٌ صارَ من خدَعِي ولمْ أكنْ منصتًا والريحُ تصطفقُ
هما
آدم وحواء
ليت آدم يعقل ويفهم ويدرك
فيعود رجلا
ليت حواء تشعر
ليت الإحساس يعود لها
فتعود أنثى
أستاذي العزيز
لي عودة وإلي أن أعود
تقبل خالص تحياتي
جميلة راقية أيها المشراوي ..
كنت أفضل أن تترك الوالدين الكريمين ..
ليتمرن القارئ على..استشفاف الموصوف..
هما كما ذكرت ..
وقد سموت بشعرك إلى رتبتهما..
ولكن آدم لما حاجه موسى ـ عليهما السلام ـ
غلبه بحجة قضاء الله فيه..
نص باذخ في مملكة الشعر ..
التي تخترق انت حدودها ..
وأحترق أنا إن سولت لي نفسي..
خالص تحياتي..
المشراوي الجميل
محلق كيفما كتبت أو عبرت
وماهذه الحروف القليلة إلا سر الحياة
دمت بكل الخير
لك كل المودة
أخوك
محسن شاهين المناور
أخي الكريم مجدوب..
هي محاولة لاختصار قصة الخلق..
و النزول..
ثم البدية..
أول بداية في ملامسة الأرض..
و استكناه سرّ الخلافة..
اختصار مكتنز..
أما أنا فأرى أنك حسنا فعلت إذ أخبرتنا من هما في نهاية النص..
حتى لا يشرد بقارئ شارد..
كما حدث مع إحدى قصائدك...
شكرا لك..
عبد القادر
الرائع في فكره وحرفه / مجذوب
دائما ما يحمل شعرك الومضيّ ( من الومضة ) فكرا خلاقا تبحث فيه عن سر البدايات
أتفق تماما مع أخي يحيى من أنك قد سارعت في تحديد ( هما ) فلولا ذلك لاكتنز الضمير كل الفكر الإنساني لأن ما بدأه أبونا لم يزل يسري في دمانا ألست ابنا له وأنت تبحث في شعرك عن المجهول للخلود بهذه الرائعة وتجدد رافضا المعرفية الآنية طمعا في تصور الآتي بتشكيل شاعر
مودتي