فلم َ الذهاب ُ إلى الفقيرة دائمًا وهيَ الأصيلة ُ خصبة ُ البنيان ِ قسمًا برَبِّك َ لن تُبَاد َ رفيقَتِي منْ ألّفَت ْ طيْفًا من َ الألوان ِ
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
فلم َ الذهاب ُ إلى الفقيرة دائمًا وهيَ الأصيلة ُ خصبة ُ البنيان ِ قسمًا برَبِّك َ لن تُبَاد َ رفيقَتِي منْ ألّفَت ْ طيْفًا من َ الألوان ِ
سأذهب لأنام غدي ممل ّ . تصبح على خير .
ما هذه الروعة ؟
ماهذا الجمال
تقديري للعلمين : محمد و مجذوب .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
لمَ أستاذي مجذوب ؟؟؟
كنا نود لو نستمتع أكثر , لكن لابأس لننتظر حتى تكملا , وأعتقد أنه لانهاية لما بدأتما , ونحن المستفيدين من هذا الجمال .
سأنتظر بالقرب فلا تتأخرا
أستاذي العزيز / محمد
بدأت فلا تضع حد ولا تنهي مابدأت , حتى نستمتع أكثر بهذا الفيض العذب .
خالص تحياتي لكما
لا تخن ْ مسحة الماء والرّيح
لا تضطرب ْ ..
هم ْ يسوقون َ أسماءهمْ
نحو َ تسريحة الليل
هم ْ حاولوا أن ترى زهرة ً
والمساءات ..
هم جرّبوك َ وما مات َ في
في ساحليك َ الزّمن ْ
..
سليمان أدعوك للعرس هنا تعالى
حقاً رائعان
مودتي وتقديري
يجيئكَ الحرفُ والإبهارُ بالطرَبِ ويستفزُ بقاء َالروحِ فاستَجِبِ مَنْ للكمنجةِ غيرُ الريحِ تشربُها مَنْ للقصيدة غيرُ المنهَكِ التَعِبِ لا تَخجَلا إنْ أنَا غنيتها امرأةً موفورةَ الشوقِ والإعجازِ والعَجَبِ جئني بأولِ من ألقى الكلامَ رؤيً وقسْ عليهِ فحولَ العلم والأدبِ هاتِ اختلافَ النحاةِ هات ِحنكتَهم هاتِ السليقةَ مِنْ أغْنيَّةِ النَجُبِ جئني بكلَّ الذي أسميتَه لغةً وهات كلَّ الذي في الأرض مِنْ كتبِ فإن قنعتَ بما أملتهُ حكمتَهُمْ قلْ للقصيدةِ لا لنْ تطفئي لَهَبِِي إني اختصرتُ المسافاتِ التي تَعَبِتْ وجئتُ بالماء والريحانِ والعنَبِ
رابحي أدعوك للعرس هنا تعالى
ياصاحبيَّ هباءٌ صارَ من خدَعِي ولمْ أكنْ منصتًا والريحُ تصطفقُ
أرى هنا دعوة لعرس،و هاهي وفود الشعراء تلبي ،
هل تقبلوني على آخر مقعد أسمع و أرى ؟