يا شاعرَ الحرفِ الأبيّ ألمْ تزلْ فيهم تؤملُ صالحاً ومطيعا أوَما دَريتَ بأنَّ حرفكَ شاعري في بعضِ أغنيةٍ يبيتُ صريعا همُّ الذينَ دعوتَ صارَ خليعةً تهذي بلحنٍ يستهيمُ خليعا والسامقُ الأحلامِ صارَ مكابراً والشامخُ الأخلاقِ عُدَّ وضيعا
ما كنت أحب أن أجعل تعليقي محبطا
ولكنها غصة تعتصر الأفئدة ونحن نرى جيلا تتلاعب به أهواء الخصوم فيستجيب وينحني