نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
كلمات جميلة معبرة....ولكن...
هل تريد كلمة حق....
انت سيدي كرئيس رابطة الواحة لايجب ان تقبل بان يثبت موضوعك...اولا لانك تحمل صفة الرئيس وثانيا عليك ان ترفض التتبيث لك ولكل منتسب للادارة لتكون هناك شفافية اكبر...
هدا راي شخصي واتمنى ان لااطرد بسبب كلمة حق..
كل الود سيدي
أخي الكريم وأستاذي الشاعر الأديب المتألق حرفا وحسا د. سمير العمري ..
هدية أفخر بها من كريم ..
وأعود لكلماتك كلما اختنق القمر بالدمع لتسقط على قلبي فتغسل عنه غمة الكدر ..
لا أدري بم أرد هنا وقد عقدت هديتك لساني فأعجزتني عن الشكر والشكر لا يفيك حقك ..
ستبقى الأخ والصديق والمعلم ..
وسيبقى قدرك كبيرا عاليا عندي ما حييت ..
فاعذر فقر حرفي إن لم أستطع أن أجاري حرفك الراقي لغة وتصويرا وإبداعا ..
فأديب مثلك تنحني له الحروف إكبارا ..
أشكرك من القلب على طيب مشاعرك وخلقك العالي وذوقك الراقي الرفيع ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
شعرت وكأنني اسبح في فضاء غير الفضاء المعهود
لقد نقلتنا نقلة نوعية جعلتني ارى في كلماتك الرائعة القوة والعزيمة ورباطة الجأش
بوركت شيخي وبورك حرفك
أينما حللت لا نراك إلا مدرسة تهب لنا الأدب في طبق المعلم المتواضع
خفيف الظل و الروح .
عدا هذا ، قرأتُ نصا تمايلت فيه المشاعر في بحر من الصدق و الرقة .
شكرا لك دكتور سمير.
و تحية لقمرالواحة ، الغالية وفاء .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
الرائع سمير العمري
كلماتك رائعة تهز الكيان النثر عندك عبارة عن قصيدة طويلة
و الاحاسيس عندك نجوم في السماء....اتنمى ان تقرا لي روايتي الاخيرة و ايضا دواويني ساترك لك ايميلي لاعرف عنوان بريدك سيدي مع تقديري