الحبيب أحمد جنيدو
جمال طرح وبديع حرف
تحيتي لك
قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الحبيب أحمد جنيدو
جمال طرح وبديع حرف
تحيتي لك
اخي احمد جنيدو الشاعر المدهش المبدع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعذرني واسف اني لم ادخل الا الان ولكنا قرأتها وظننت اني رددت وعلقت
ففوجئت وانا اتأملها للمرة الثالثة اني لم ارد بعد
قصيد مدهش ومتوحد
تملك ناصية الابداع والدهشة والاصالة في آن واحد
دمت وعالمك المرصوص بصورك ايها المبدع الجميل
تقديري ايها السامق
باركالله فيك يا احمدوحـيد الحـقيـقة
أحمد عبد الرحمن جنيدو-سوريا
وحيداً أخاطر في ضحكتي،
والأحاديث ملـّتْ ثياب الترجّي،
أدامل أفئدتي،
أنت صوت الحقيقة،
أبعد من حلمنا المستحيل،
تريدين قلبي؟!
أنا لا أريدْ.
وحيداً أجول بعالمنا،
والسجائر قد أيقظتني من الموت،
أفضي إلى الصمت جزءاً صغيراً لثورة عشق ٍ،
وبعض تراتيل حظـّي البليدْ.
سعالي يضجُّ بحانة تموز،
مرآة وقتي تحادثني عن مواويل جدّي،
وليلى على الدرب واقفة،
ترضع اليأس من شفتي،
أنجب الخوف نغلاً شديدْ.
أصابعنا لا تلامس وجه الطفولة
بين ذواكرنا الأبدية،
ليت السؤال يرافق صمتك،
سيدتي أبعد الوقت قافلتي
عن مدار السؤال
وما زال صوتي يعيدْ.
عرفت النواطير في ساحة الموت،
صفارة الـ (قفْ)
يداك مثبّتة ومقيّدة ومعلـّبة،
ويداه تغوص لعمق الوريدْ.
عرفت بأني شبيهٌ لما يشبه اللاوجود،
فباركت أمي على بيعها في سواقي الدم العربية
لست هناك،
ولا أنت أمي،
حليب التشرذم في جسدي،
رقصها أمرها سرها وجهها كأنين العبيدْ.
أحبك:
يطلق صرخته من توحّش وحدته،
لا صراخاً يدوّي،
ولا الصمت أعطى ثماراً،
وحيداً أبارك موت العصافير،
أشمل نفسي ،
وأرمي المرايا وأجني البقايا،
ليرنو تكلـّس أحلامنا للبعيدْ.
أطرّز وجه الصباح بإصبع ماء،
وأحلم فوق السرير وحيداً،
أعاشر عقد النجوم على السطح،
في المرتين تمرّين من رعشتي خيط نور،
ليبدأ حزني الجديدْ.
أعانقها والزوال يبوح بأسرارنا في الرجوع،
كأنك مني،
كأني أساوم عمري برقصة موت ٍ،
أتدري لماذا الشريد شريدْ
الشاعر الغريد احمد
اي الق اوقدت قي عقد الحروف ايها العابق بالجمال
سأعود مرات استملي جمال روحك المنسكب في حشرجلت النشيد
انت شاعر عذب يا صديق الحرف
لك كل الحب والتقدير
عرفت النواطير في ساحة الموت،
صفارة الـ (قفْ)
يداك مثبّتة ومقيّدة ومعلـّبة،
ويداه تغوص لعمق الوريدْ.
عرفت بأني شبيهٌ لما يشبه اللاوجود،
فباركت أمي على بيعها في سواقي الدم العربية
****************
لغة فيها من الرمز مايزيدها جمالا
ومايضفي على بيانها إجلالا
ومايرقى بفكر معانيها إلى حد الروعة
التي تجعل المار بين سطورها يمعن التأني
لينهل من ورد عذوبتها الشجي الكثير
ويقطف من ندي زهور معانيها النضير
وليقف على أن الشعر الراصد للحقيقة له مهمته
وجماله ومتعته في أنه يثير في النفس مايثير 000
ولك شاعرنا أحمد جنيدو خالص تقديري
سكينة جوهر
وحيداً أبارك موت العصافير،
أشمل نفسي ،
وأرمي المرايا وأجني البقايا،
ليرنو تكلـّس أحلامنا للبعيدْ.
أطرّز وجه الصباح بإصبع ماء،
وأحلم فوق السرير وحيداً،
أعاشر عقد النجوم على السطح،
في المرتين تمرّين من رعشتي خيط نور،
ليبدأ حزني الجديدْ.
أحمد أخي المكرم
أينما التقي لك قصيد أجدني أسرع لقراءته
دمت راقي الحرف بديعه
أختك
زاهية بنت البحر
حسبي اللهُ ونعم الوكيل