عَمَّا قَلِيْلٍ
يُوَارِيْنِي ترَابُ
أبِي
سَهْلٌ عَلَى
المَوْتِ مَيْتٌ فِي
رِدَاءِ نَبِي
بِلَغْتُ يأْسِي وَكَأْسِي
دَافِقٌ ودمي
لا نَارَ فِيْهِ
وَلا شَيْءٌ مِنَ
العَجَبِ
لا أَرْتَضِي
هَذِهِ الأَضْوَاءَ
مَافَعَلَتْ
وَنَارُهَا بَعْدُ لا
تَرْقَي
إِلَى أَدَبِي