لوعة البين

الله
الله
الله

بالله لفظك هذا سال من عسل
أم قد صببت على أفواهنا العسلا

يا أمير القوافي .. تتقازم الكلمات في وصف هذا التجلي ..
أهنئ نفسي أني قرأت هذا الشعر .. بل هذا الألق الوهاج ..
صدقني .. يا سيدي لا أدري ما أقول
أسأل الله العلي القدير أن يحفظك .. ويبارك فيك .. وينفع بك .. ويجعلك دوما منارا للخير تقود السائرين إلى الله ..
تقبل عبر أثير هذه الشبكة التي تجمعنا خالص الحب والود والتقدير ..
وعسى الله أن يجمعنا بك يوما .. أرجو أن يكون في الدنيا .. فإن لم يكن فأسأله سبحانه أن يجعله في مقعد صدق عنده .. إنه ولي ذلك والقادر عليه.

حفظك الله وحفظ قلبك النقي أيها الأخ الحبيب ، ولا أوحش الله منك!

وإني لأعتز برايك وشهادتك التي تربو عندي على كثير وتسر خاطري بكل أثير ، فلا حرمني الله من ودك وصدق إخائك وجميل تقريظك!

دام دفعك!

ودمت بخير وعافية!

تقديري

تحية لهذه التحفة سيدي
فلم يبق لنا الاخوان ما
نقول

محبتي ودعائي

بارك الله بك أيها الحبيب وفيك الخير والبركة.

دام دفعك!

ودمت بخير وعافية!

تقديري

فِيهَا رَسَمْتُكِ أَحْلامًا أَطُوفُ بِهَـا
بَيْنَ النُّجُومِ بِنَجْوَى مِـنْ قَوَافِينَـا
أَبُثُّهَا الشَّـوْقَ لا تَخْبُـو لَوَاعِجُـهُ
وَأَنْثُرُ الأُفْقَ عِطْـرًا مِـنْ مَعَانِينَـا
أَعَانِقُ الفَجْرَ فِي عَيْنَيـكِ مُبْتَسِمًـا
وَأَلْثِمُ الزَّهْرَ فِـي خَدَّيْـكِ وَالتِّينَـا
وَأَعْصُرُ الوَجْـدَ آهَـاتٍ مُعَتَّقَـةً
وَأَمْلأُ الكَأْسَ مِمَّا أَوْدَعَـتْ فِينَـا

يا الله

ما هذا الجمال الذي يبهر العيون ويسبي القلوب ويأسر الوجدان

رائعة وفاتنة ورقيقة ومؤثرة بما يكفي

استمتعت جداً بقراءتها

خالص التحية والتقدير لمبدعنا وأمير واحتنا د. سمير

لله درك يا شاعر الحب والوطن ..
ولله در قلمك الذي يطربنا ويشجينا
دمت سامقا بحرفك الصدوق
ودمت فارسا للكلمة الأدبية الراقية
ودمت بهذه الروح المحلقة في فضاء كل جميل
وليهنأ الوطن بك وبأمثالك ممن عمرت قلوبهم بحب الوطن
ودام نبضك حر.

أبقى إذا غادرت حينا أهالينا***أبني القوافي وما زالت قوافينا

أخي الحبيب ، المبدع ، الدكتور سمير
نعم ، لقد أسعدتَ نفوسنا طرباً بموسيقاها الخارجية والداخلية ، وبعاطفتها التي تئنّ وتحنّ ، وسموتَ بنا بسمو غرضها ومعانيها
ولكن لست أدري إن كنتَ ( أرضيتَ خاطره ) للجهل ( بالشروط ) !!
فلسطين ... من عجائب هذه ( الأم ) أن مصيبتها عمّتْ وتعمّ ! ولا يزال كل بلاء يُصيب الأمة يعود إليها بسبب .. هل ترى ذلك لأننا
تركناها دُرّة يتقاذفها الكلاب ، فحقّ علينا عذاب ؟!!
لفتني من وابل الردود ردّ أختنا أميمة الشافعي .. لقد كتبت أدباً على أدب ..
تحياتي وتقديري

وَاللهِ مَــــا انْـصَــرَفَــتْ عَـنْــكُــمْ ضَـمَـائِـرُنَــا
يَــــوْمًــــا وَلا رَغِــــبَــــتْ عَــنْـــكُـــمْ أَمَــانِــيــنَــا
مَــا كُــلُّ مَــنْ فَــارَقَ الأَحْـبَـابَ مُفْـتَـرِقٌ
بَــعْــضُ الــفِـــرَاقِ يَــزِيـــدُ الــحُـــبَّ تَـمْـكِـيـنَـا
،،،
إِنِّــــي أَمُــــوتُ بِــهَـــذَا الـبَــيْــنِ فَـاجْـتَـهِــدِي
أَنْ لا أَمُــــــوتَ بَــعِــيــدًا عَـــــــنْ أَرَاضِــيــنَـــا
،،،،
الله الله الله
من أجمل وأروع ما قرأت
سلمت أستاذي الحبيب ، وسلم قلبك ولسانك
وأسعد الله كل أوقاتك

يا الله

الراقي دوما دكتور سمير العمري

عندما ادخل مملكتك

أتيقن أنني ما كتبت الشعر يوما

وما زال امامي قرن لأتعلم

سلسبيل هو حرفك سيدي

لله درك

تحياتي وتقديري

الجمال والشعر والحنين
لقد استحضرت ابن زيدون هنا إذ عانق شوقي وتُوِّج العمري عليهما
جَفَّتْ سَوَاقِي عُيُوْنِ الوَجْدِ وَاحْتَقَنَتْ
عَيْنُ الغَمَامِ وَمَـا جَفَّـتْ سَوَاقِيْنَـا
لله درك من شاعر مُفلق
تحيتي لك

بارك الله بك أيها الحبيب واشكرك على ردك الكريم وتقريظك الراقي.

دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!

تقديري

"مَـا كُـلُّ مَـنْ فَــارَقَ الأَحْـبَـابَ مُفْـتَـرِقٌ
بَـعْـضُ الـفِـرَاقِ يَـزِيـدُ الـحُـبَّ تَمْكِيـنَـا
لَيْـتَ التِـي أُوْدِعَـتْ رُوحِـي تَـرِقُّ لَـهَـا
وَلَيْتَـهَـا مِــنْ لَـذِيـذِ الـوَصْـلِ تُحْيِـيـنَـا
وَلَـيْـتَ أَنَّــا وَمَــا أَبْـقَـى الـزَّمَـانُ بِـنَـا
نَـعُـودُ نَـمْـرَحُ صَـفْـوًا فِـــي رَوَابِـيـنَـا
هُـنَـاكَ حَـيْـثُ رُبُـــوعِ الأَهْـــلِ عَـابِـقَـةٌ
بِـكُـلِّ صِــرْفٍ مِــنَ التَّحْـنَـانِ يُنْشِيـنَـا
نُعَاقِـرُ الـرُّوحَ حِيْـنًـا مِــنْ غَضَارَتِـهَـا
مِــنَ القُـلُـوبِ وَنَسْـقِـي وُدَّهَــا حِـيـنَـا
لَـــوْلا تَـعَـلُّـلِ مُـشْـتَــاقٍ لَــمَــا خَـفَـقَــتْ
فِي القَلْبِ مِنْ خَفْقَـةٍ بِالشَّـوْقِ تُرْدِينَـا
إِنِّــي أَمُــوتُ بِـهَـذَا البَـيْـنِ فَاجْتَـهِـدِي
أَنْ لا أَمُــوتَ بَعِـيـدًا عَـــنْ أَرَاضِـيـنَـا
لا زِلْتِ أَنْتِ شَـذَى الأَنْفَـاسِ فِـي مِقَـةٍ
وَلا يَـــزَالُ لَــــكِ الإِحْــســاسُ يُـدْنِـيـنَـا
حَبِـيـبَـةً بِالْحَـنِـيـنِ الـعَــذْبِ تَسْكُـنُـنِـي
وَفِــي الشِّـغَـافِ أَنَادِيـهَـا فِلِسْطِـيـنَـا"


الله الله


كل القصيدة رائعة
ولكن من حيث اقتبست شعرت كمتلقي بشيء من الإحساس مختلف ، يداعب الشوق وينعش الحنين .



حفظكم الله ورعاكم وبارك بكم


تحياتي