المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إسماعيل القبلاني
عاشقان في غفلة الوقت, يتشطرهما قليل من خوف الأعين المتلصصة. غابت شمسهما تحت الظلال المتيسرة لهما من ظلال جدارٍ ما..
نور عاطفتهما دافئ جداً, أشعر به يتسلل في مسافة النظر إليهما.
فمن وحيهما :
.. ما زال الحنين إليكِ يقتلني, بل وتقتلني تلك اللحظات الدافئة أكثر, وتلك الأعين المتلصصة أيضاً !
فما الذي يقتلك يا ............... لم أعد أدري ما أنتِ .... إلى آخر ما يمكن نسيانه!
السلام عليكم أخي العزيز اسماعيل
لما لا ؟؟العين ,وكل الحواس تعيد الذكريات ,منها الدافئ الجميل, ومنها الكالح المقيت
وها قد أعادت لك آلة التصوير بعض ذكريات مختلطة
نص جميل
شكرا لك
ماسة