لا تقتليني ... أحمد سعيد موسى

	لا تقتليني .. . لا تقتلي القلبَ المتيمَ في عيونكِ دون ذنبٍ أوسببْ لا تذبحيهِ بسيفِ بُعدكِ واعلمي إنّ الفؤادَ يصوغ من عينيكِ شعراً من ذهبْ لا تُطفئي الشمسَ التي من وجنتيكِ تدفقت لا تذبحي القمرَ الجميلَ لأنهُّ قد تاه زهوا مذ رآكِ وراح يقبس من ضيائك كلما الشوق التهبْ لا تقتليني فالحنينُ إليكِ يشدو خيرَ شعرٍ صادقٍ ما قيل يوما أو كُتِبْ شوقي ولهفة خافقي وعيونكِ الحوراء قد فتحوا شرايين العتبْ لا تعجبي يا غادتي هجْر الحبيب هو العجبْ الليلُ يشهد حرقتي ووسادتي تروي مشاعرَ مدنفٍ جاءته نجمات السماءِ لكي يطير على جناح قصيدةٍ والحب يلهم من كتبْ والشعر من فيض المحبة يا حبيبة قد وثبْ لا تهجريني يا ملاكي إنني لا أحتملْ أرجوكِ رفقاً بالفؤادِ ورحمةً لا تقطعي حبلَ الأملْ لا تقتلي الصَّبَ الذي يحيه طيفكِ لو وصلْ إن الفؤاد معذبٌ و الدمع يشهد في المقلْ أرجوكِ وصلاً فارفقي ( والرفقُ من صفةِ الجمالِ إذا اكتملْ ) لا تقتليني وانصتي للقلبِ إنّ مشاعري ثكلى تئنّ لأن طيفكِ قَدْ رحلْ إني أصومُ وأبتهلْ أدعو الإلهَ بكلِّ حينٍ أن تكوني قِسْمتي واللهُ يعطي من سألْ لا تقتليني يا أنا فالقلب هامَ ولم يزلْ واحتار نبضي بين كيفَ وما ومنْ ومتى وهلْ فترفّقي لا تهجري قلبَ المحبِّ وعانقي مطرَ اللقاءِ إذا هطلْ شعر / أحمد سعيد موسى

الله .. الله
لله درك أيها الصب
بوح رقيق ..
وحرف سلس أنيق
تترقرق الموسيقى على أوتاره
وما تزال تتعلق بالأمل
جميل ورائع ما قرأت هنا ..

دمت رائعا
مودتي

أحمد سعيد موسى
أيها الشاعر هل أقول عنك (مرهف الحس)، (عصامي)
إذًا لم أقل شيئًا جديدا!
أنت شاعر مرهف الحس مذ قرأت لك
وأنت عصامي ومحب للقريض عاشق له
بدأت سلًمك الموسيقي الشاعري بتأن وحمكة وألق
فكنت المُشار إليه وها أنت تلقي بظلالك الوارفة في خمائل الأدب المستحسن الخميل
إعجابي بشاعريتك أقدمه على طبق الياسمين
تحياتي

أحمد موسى الشاعر الرائع الجميل
كيف حالك ايها الرقيق
قصيدة من سحاب الشعر ومطر الابداع
اعجبتني كثيرا يا صديقي العزيز
واغبطك عليها

لله درك اذ تقول
والحب يلهم من كتبْ
صدقت أيها الشاعر والله

لو سمحت لأخيك بملاحظة صغيرة
ارجو مراجعة ذلك المقطع

واحتار نبضي بين
/ه/ه//ه-/ه/ه/
كيفَ وما ومنْ ومتى وهلْ
/ه///ه//ه-///ه//ه
قلبَ المحبِّ
/ه/ه//ه/ه
ربما لو قلت
قلب المتيم باللهوى
أعتقد ان الوزن سيكون منضبطا
وعانقي مطرَ اللقاءِ
//ه//ه-///ه//ه/ه
ربما لو كانت اللقاءْ ساكنة لنضبط الوزن


ملاحظة صغيرة لا تذهب رونق القصيدة يا عزيزي
دمت متألقا ومن جميل إلى أجمل

أحمد قلت لك أنك تطورت في هذا ولكن مازلت أطمع في المزيد مازلت أطمح أن تتجنب الجلب في القوافي قدر الإمكان وتختار
اللفظ بعناية أكثر ولا حظ أنك في التفعيلة التي لا تحتمل الخطابة ولا تحتمل أن تقول واعلمي أن الفؤاد يصوغ من عينيك شعرا من ذهب ولا أن تقول شعرا ما قيل يوما أو كتب
دع شعرك يكون ذهبيا دو أن تشير دع الجملة تقودك للقافية المناسبة وأطلق العنان لا انكر شاعريتك وإلا اكون جاحدا ولكن اجتهد أكثر ياصديقي

الله .. الله
لله درك أيها الصب
بوح رقيق ..
وحرف سلس أنيق
تترقرق الموسيقى على أوتاره
وما تزال تتعلق بالأمل
جميل ورائع ما قرأت هنا ..

دمت رائعا
مودتي

شكرا لك سيدي الكريم
أين نحن منكم أيها الفاضل
لازلت أحبو كي أصل إلى مكانة الشعر
هي مجرد خربشات
تقديري لكم

أحمد سعيد موسى
أيها الشاعر هل أقول عنك (مرهف الحس)، (عصامي)
إذًا لم أقل شيئًا جديدا!
أنت شاعر مرهف الحس مذ قرأت لك
وأنت عصامي ومحب للقريض عاشق له
بدأت سلًمك الموسيقي الشاعري بتأن وحمكة وألق
فكنت المُشار إليه وها أنت تلقي بظلالك الوارفة في خمائل الأدب المستحسن الخميل
إعجابي بشاعريتك أقدمه على طبق الياسمين
تحياتي

الحبيب الذي سكن قلبي
وترك اسمه بين النبضات
أستاذي الغالي / محمود فرحان
لك محبة في قلبي لا يعلمها إلا الله
شكرا لك سيدي الكريم
كن بالقرب
أحمد

الشاعر أحمد موسى
قصيدة رقيقة جميل حسها وبديع جرسها
أقرأك أحلى وأحلى بين قصيد وقصيد
دمت متألقا

الله الله يا أحمد
ما كل هذا الألق ..
أنت تبهرني يا أخي ..
أنا سأكتفي بالإعجاب المستحق من أخيك .. وأترك المهمة الباقية على يحيى الغالي ..
دمت والألق أيها الجميل ..

سلام عليك احمد موسى الشاعر الرفيق الصديق
صديق الحرف ورفيق الدرب
هكذا انت معنا اذن
لا ازيد على اساتذتي من انك رقيق الحس والشعور
ومجدد يا أحمد
ارحب بك بين اخوانك الكبار ويوما ستضحى مثلهم ان شاء الله
تقبل ثقل مروري وتأخره عليك
رائعة يا أحمد ولكن سلامتك من القتل ولو بالعيون الساحرة
تحياتي وتقديري لكم الجمال في قصيدتك ولكم
دمت رائعا مبدعا ومن جمال لجمال ان شاء الله