الراقيه نجلاء
شلال من البوح ينهمر
موجع بأناته وشفيف المعنى منساب
يجلو القلوب ويمسمحها بذكر المولى ورحمته
تقديري لحرفك السامق
تحياتي
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الراقيه نجلاء
شلال من البوح ينهمر
موجع بأناته وشفيف المعنى منساب
يجلو القلوب ويمسمحها بذكر المولى ورحمته
تقديري لحرفك السامق
تحياتي
سلمكِ ربي وأعزكِ ولا أحوجكِ لغيره ولرضاه
هي الروح متعبة والقلب منهك واليدين دامية, فلا الروح ترتاح, ولا القلب يستكين, ولا اليدين تشفى فتُرفع لله في غيرِ ألم... ما ضاع من راحتنا ما قربنا من الرحمن, فمرحى لجرحٍ يقربنا إليه أكثر !
ننتظر من الله رحمة تغشينا, لكَ العتبى ربي حتى ترضى ولا حول ولا قوة إلا بالله
ودي في الله يا غالية
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
هذا الحرف من سلالة الحزن
يمرّغ نفسه في طينة روحي
فيستقر في قعر قلبي
الذي أكل الدهر منه وشرب..
هذا الحرف
يشعل في الوجدِ ألف شمعة
فتذوب معها أوردة، شرايين، وأغشيةٌ، وما الحق بهما من ضرر
سيحتمل الزمن وزره..
أيتها العذبة الصارخة بالنقاء
لله أنتِ كم أتعبتِ القلب بهذا النص الباذخ
وكم أعتب على مشرفي النثر لعدم تثبيتهم هذه الخريدة التي لا تستحق إلا أن تعلّق بين النجوم
تحيتي لكِ يا غالية
ومن القلب ألف تحية لمروة العزيزة، أتمناها بخير دائم..
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
ما هذه الروعة كلها أستاذتي ....
لغة هي الفصاحة عينها ... و أسلوب هو البلاغة كلها ، لكن هذا كله لم يطغ على المعنى فيغيبه ، بل بقي ظاهراً ناصعاً لا يكاد يستره شيء ، مملوءاً بآهات نفس شاعرة متألمة صنعت بها الحياة ما تصنع عادة بهذه النفوس العظيمة .
ذكرتني بقول شيخنا الرافعي : فيا رحمة الله من فوق سبع سماواته .... لقد علمتنا بما نجده فيسرنا ، و ما نلقاه فلايضرنا ... ألا نيأس منك و لو كنا من الهم تحت سبع أراضيه
ألف شكر لك لما نقلته لنا من قبسات نفسك المبدعة
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
وفي الليل شكوى من انين مضاجع ٌ
وفيه نجوى وسكونٌ وابتهال ُ
ومن نُصفهِ تَهجّعٌ وتُربة جبين بترافعُ
وفي الفجرُ مصباح ضِياءٌ واطلال ُ
كفوفٌ الى الرحمن تَشابَكت بصَوابعُ
رحماك ياذا العلى من كربة ومن غفوة اهمالُ
انّ للعبد اليك الدعاء والتضــــــــــــــــــــ رَعُ
الدكتوره نجلاء ... كانت لي وقفات مع نص سبقته بمرور صامت
وفي فجر يومي هذا انحنى الجبين مطلا" على النص الزاخر
بتزاحمات اللغه المُدركه في فكر ... هنيئا" لنا بهذا الحضور
دمتي ومروه بحفظ الرحمن ورعايته ... حدائق الشكر تتلى موائد
أستاذتي القديرة الدكتورة نجلاء
سلام من الله يغلّفك برحمته
جمعت الكلمات حروفها فكانت الضّياء ، وانحنت الجباهُ وفاض الدّمع لشدّة الحياء ؛ من وقفة لالتماس رحمة الله ذي النّور والبهاء .
دمت رائعة يا نخلة باسقة في ربوع الواحة الغنّاء !
وليتنا نحظى بشعاع من شعاعات فجر عفو ذي الجود والسّخاء !
إعجابي وتقديري لك ولإبداعك .
فرحتي اليوم كبيرة كبيرة بعودتك وردة الواحة الغالية
عودة طيبة ميمونة لواحتك أيتها الكبيرة مقاما وقدرا
محبتي ووتراتيل ود