غزة

هي غزة
ذلك العرس الذي لا ينتهي بموت الحزن في عيون الأطفال
غزة ستبقى العرس الى ما شاء الله
غزة ستبقى العريس المسجى في حضرة عروسه التي تنتظر انفلاتته القوية من تحت الرماد
غزة مشتل الأمل لاشتعال زهور الحديقة التي تركها راعيها بلا سياج فامتدت الأياي الصغيرة لتصنع سياجها من أجسادها
غزة هي الحلم الذي نعيش لنراه بسمة فوق العيون
غزة .... غزة .... غزة ....
هي الأمل
دام ابداعك

المورق محمد ذيب سليمان
صدقت سيدي
فغزة صامدة بصمود أبنائها وشموخهم وهي بهم غدت حلما وأملا
دمت أيها الراقي بخير وسعادة ودام هذا الحضور الوارف
كبير تقديري

القريبه الى قلبى 000كريمه تُبْدِع حَرَّوْفِك دَائِمَا ..تَّنْقُلُنَا فِي مِسَاحَات الْكَوْن إِلَي عَالَمِك الْقَصِي .. لِلّه دُرّك أَنْتِ وَتِلْك الْكَلِمَات الْمُضِيئَة فِي كُل الْعَتَمَة الَّتِي تَسْكُن الْدُّنْيَا .. رَائِعَة رَاقِيَة وَأنِيقَة دَائِمَا ... النصرُ يعلو ويَرتفِع صوته بمشيئة الرَحمنٌ كريمه كُل الْسَعَادَة لِقَلْبِكِ وَالْوُد نور الجريوى

ترانا نجتر الوجع أم نجتر الكلمات
دوران مقيت في دائرة مغلقة
ووحده صوت الموت يرتفع بأرقام لأسماء لم تعد تعني شيئا، وقد تجاوزت خانات الرقم طاقة إحصاء الأسماء
نصك حيٌّ ما يزال ، والجرح نابض يحفظ الحياة على كل حرف قيل فيه

دول مرعة نواحيها ... أظنها مروّعة

دمت مبدعة حلوتي

ويالها من دائرة أغلقت بإحكام ....
ولكن هذه الأصوات التي تكسر جدار الصمت وتخترق سواد أيامنا ببوارق الأمل تجعل حلمنا المشروع ممكن التحقيق
خاصة وأن سوط الموت لم يستطع إخراس صوت الأمل المنبعث من أعماق كل حر أبي
صبّر الله إخوتنا في أرض فلسطين ونصرهم على عدوهم الغاصب
الوارفة العزيزة ربيحة الرفاعي
حضورك الشامخ بين حروفي يبهج القلب والروح فابقي دائما بالقرب غاليتي لأستمد الحكمة والجمال من نبع فكرك الراقي
دول مرعة نواحيها ... هي: مشرعة

باقة محبة وتحية كبيرة جدا

الى الواقفين الى الصامدين على حر جمر
الى من يقارع أعتى طغاة وأفظع شر
الى من يلاقي الحديد بصدر تعرى
وصدر غزة ايضا تعرى
الى فتيات بعمر الزهور
تصدت بكل تحد
برشق الحجارة
الى الأطفال وكل النساء وكل الكهول
اليكم تحية الإكبار
واعتذار
وتبقى الكلمات أضعف الإيمان
دمت رائعة

لازالت الجراح تنزف، والوضع على حاله...
لكن ستبقر رايات الأمل مرفوعة
حرف راق
بوركت
تقديري وتحيّتي

ماذا يفيد الدمع المتحجر في الأحداق

وما جدوى عبارات التنديد ما دام هو في الدمّ غريقا وأنت في "الصمت مذاب"

أين نامت العيون بل أين يقظة الثورة وأين عزة العرب

وفي أي البارات كان جندك وكنت و" أفاعي الليل تلهث في الدروب"(1)

دع عنك جرحي فالداء قد طال *** "وداوني بالتي كانت هي الداء"(2)

عواصم العرب تمتطي الصمت وتنام على الجاز والغناء




هي ذات الليالي التي تخير فيها العدو الصهيوني أن يحتل فيها أجزاء من فلسطين و قومنا على صوت أم كلثوم يهجعون!!لن تعود فلسطين و قبلها الأحواز وما بعدهم إلا بجيل في عرف الحمقى "إرهابيون" بلحى لا يعلمون لهم دستورا غير القرآن. سلمت غزة وكل الأوطان. شكرًا لك أيتها الأبية.تحيتي وتقديري.

النصوص القديمة ليست قديمة جدا
لأن مصائبنا هي هي لم تتغير
ولن تنخفض سخونتها في النصوص التي تتحدث بها

شكرا لك أختي كريمة

بوركت

لقد غيّر أهل غزّة ببطولتهم الحال
فهل تغيّر الحرف ؟
وهل سيأتي بجديد مختلف؟

نثرك جميل ومؤثر

أشكرك

اليوم كالأمس وهمّ أمتنا هو هو، لم يتغير إلا من ناحية واحدة، أنه أصبح يغطي الطن العربي كله
نثرك جميل وشعورك غيور

مشاعر كريمة غيورة أشكرها لك وها هي غزة والقدس والضفة تنتصر مرة بعد مرة لتؤكد أنها قلب الأمة النابض وموطن عزتاها وكرامتها.

دمت بخير وألق!

تقديري