تصفحت الوجوه، لم تجد وجه أبيها .. جرت بين الصفين مضطربة .. وقفت، لم تجد أباها .. نفذت إلى الصف المتقدم، لم تجده .. بكت:
- بابا!
جرت بين الصفين، علا صراخها:
- بابا!
نفذت إلى صفه .. احتضنت ساقه وهو يركع.
في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» زراعة القلوب العضلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
تصفحت الوجوه، لم تجد وجه أبيها .. جرت بين الصفين مضطربة .. وقفت، لم تجد أباها .. نفذت إلى الصف المتقدم، لم تجده .. بكت:
- بابا!
جرت بين الصفين، علا صراخها:
- بابا!
نفذت إلى صفه .. احتضنت ساقه وهو يركع.
احرص على أن تنادي أشياء حياتك الإيمان وشريعة الله تعالى!
لقطة سريعة رائعة وماأجملها
رغم بكاء وصراخ الطفلة لماحركت فيه ساكنا
فكان بين يدي الله يقيم فريضته
أديبنا المجيد ...
دمت بتلك الروعة
ورمضان مبارك
دام حرفك الدافع مبدعتنا الجليلة الأستاذة رنيم!
أكرمت مبدعتنا الجليلة الأستاذة ربيحة!
الأمر له وعليه!
ومضة رائعة طيبة
تحمل بين طياتها ألقًا لحرف نبيل
مابين السطور الكثير الذي يدعو إلى التأمل
تحياتي
طفلة بعمر تنادي فيها بابا وتبحث عنه واصطحبها للمسجد
مشهد لم احبه
أشكرك