عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
فشفشتي اليوم فشفشة فيها رائحة السمك ..
ما قولكم فيمن جهّز السمك السلطاني الفاخر ، والزيت ، والمقلاة ، والغاز والكراسي ووو استعدادًا لرحلة بحريّة ، وغداء سمكيّ
من المقلاة إلى الأفواه ، تحت عين البحر الأزرق ... في عطلة نهاية أسبوع من أسابيع المدرسين في الأرض ... ثم تهبّ العواصف
الهوجاء تحمل من رمال الصحراء إلى السماء .. يومي العطلة .. فتتحول الرحلة الموعودة ، إلى ( حَبسة ) موؤودة بين جدران البيت ؟!!
تحياتي
عواصف ثلجية وبياض يغمر الأرض بعيدا عنا، ولا يصلنا غير برد الليل القارص
لهذا أتيت
لأتفشش من حرنة الصغار الذين يريدون ثلجا مثل أهل الشام الجميلة البيضاء
ويريدون منا أن نجعل الثلج يسقط عندنا في الصباح ليصنعوا رجل ثلج
صباح الأمل بالبياض
كثيرًا ما نخلط بين كتابة الضاد ( ض) والظاء ( ظ)
وكثيرٌ منا نحن العرب ( وأنا أولكم) ما ننطق الضاد ظاءً !!! وعليه أقول :
وبــيــنَ الــضّــادِ والــظّــاءِ ... نـسـيـنا الــحـرفَ والـنُّـطقَ
وذابــــت فــــي مـجـالِـسِنا ... وصـــارتْ عـنْـدَنـا تَـشْـقـى
وحــتّــى فــــي قـصـائِـدِنا ... أضــاعَ الـنّـطْقَ مـن ألـقى
فكم من "ضادِ" قد ظُلِمتْ ... ظــلـمْـنـاهـا ولـــــمْ تـــبــقَ
لـــســانُ الــضّــادِ تــــوُّاقٌ ... لــمــن يــأتــي بِــــهِ يــرقـى
عدنان الشبول
( معا لتحسين الكتابة والنطق الصحيح )
محبتي
لقد تأكد لي اليوم بما لا يدع عندي مجالا للشك أنني وبعد العديد من المحاولات والمكابرة على الواقع؛
أنني لا أستطيع أن أحيد عاطفتي، ولا يمكن بالتالي أن أكون منصفا في التعاطي مع مواضيع الأعضاء في المنتدى.
الانتقائية أصبحت واضحة في ردودي
نفسي كثيرة التمرد إذا ما حاولت أن أحملها على قول ما لا تريد أو تحب
المواضيع التي لا تعجبني أتجاهلها بكل بساطة
صرت مزاجيا جدا، وأبتعد عن المنهجية في أدائي
إن كان هذا ما يود أحدهم قوله، فقد كفيته إياه، وهو محق.
وهناك سؤالان لا أملك جوابا عنهما، ماذا؟ ولم؟
أرجو تجاهل هذه المشاركة، ; كانت مجرد تفشش
الإنتقائية والمزاجية ليست بيدي ، لا أتحكم بها ، كما أنت
هي نتيجة طبيعية صدقني وخصوصا عندي وربما عندك
بعض النصوص تشعرني بالغثيان فلا أقربها بعد قراءة سطرها الأول ، ولم أقربها !؟ ولا أدري إن كانت نصوصي تسبب الغثيان والإستفراغ للبعض ؟!
ولماذا لا أنتقي ... ؟! ولا ننتقي !
أيجب علي تحمّل هذا النص وذاك !؟ على حساب صحتي الفكرية ؟!
وهذه تفشش كمان ، خذوها أو اتركوها أو خللوها
( أشعر بالراحة الآن )
متقلّب أنا في مزاجي
اليوم كنت سعيدة جدا بالمشاركة في الأمسية الأدبية في الغرفة الصوتية
موضوع حلو
وحضور بجنن
وقصائد وقصص ولا أحلى من هيك
كان موضوع الأمسية الليلة عن المرأة في الأدب، وسمعنا حكاوي عجب
شعر ونثر وقصة وكله حلو
ومن اليوم ورايح رح حاول ما فوّت عحالي فرصة الأمسية أبدا
شفتوا بقى
مو كل التفشش من قهر
مرات بنتفشش مبسوطين متلي هلأ
صباح الخير عليكن
يا رب يا رب يارب
ندرن عليي إلا اعملها عزيمة تحكي فيها الواحة وأهلها
واعمل الحلو كله بإيدي
حلو الشام كلو واطلبوا وقتها واتمنوا
وإلا ما نرجع يا بلدي