غرفة .... الــتــفــشـــــش

صياد السمك : اثنين على الأطراف مجموعة في الوسط ، الاطراف يضربون الطابة والذي يصيدونه ( أي بطب الطابة بيه ) بيطلع برة ، وهكذا صادوا سمكة



ونتابع مع الألعاب الأُخرى ،( إذا وصلتكوا هذه طبعا ������������

السبع جور ( جور جمع جورة أي حفرة ) : سبعة حفر في الأرض على خط واحد ، ترمى الطابة لتدخل في أحداها ، فيلتقط صاحب تلك الحفرة الطابة ليضرب بها أحد أصحاب الجور الأُخرى الذين يكونون قد هربوا جرياً بعيدا عن الجور فور سقوط. الطابة في الجورة ،
إذا أصاب أحدهم .. توضع حصى صغيرة في جورته أي في جورة المصاب ، وإذا لم يصب أحدا فتوضع حصى صغيرة في جورة الضارب ، ونسمي هذه. الحصى " بيضة " ... وعندما يبلغ عدد البيضات سبعة في جورة أحدهم تنتهي اللعبة ...ثم بعدها يقام العقاب على هذا صاحب السبع بيضات ، بأن يضع يده على التراب ..ويقوم القاضي ( أحد اللاعبين ) بأخذ الحكم بعدد الضربات التي سيُضربها هذا المسكين .. فقد تكون واحدة وقد تبلغ العشرين !!! ( حسب مزاج القاضي )

( قضاء خربان من زماااان ههههه)


( وصحتين وعافية ههه)

على ذكر توم وجيري
أقدم هذه القطعة لأختنا خلود
وهي من مجموعة خواطر شعرية بعنوان : خريفيات العمر
...ويبدو أن في داخل كلّ منا طفلاً نسي أن يكبر ..على حد تعبير فيروز :
( وِنْ سألونا وين كنتو؟ / وليش ما كبرتو إنتو ؟ / منقلون نسينا ( نقول لهم :نسينا )
وأنا أقول :

( نامَ الصّغارُ وأمُّهُمْ
لمْ يبقَ في الدارْ
سَهرانَ غَيْري
أظهرتُ أنّي أسمعُ الأخبارْ ..
حتّى إذا اسْتَيْقَنْتُ مِنْ إغفائهمْ
شاهدْتُ وَحْدي
( تـُـمْ وجَيْري ) !

كل عام وأنتم بألف خير
و ( شْهية طيبة ) كما يقول إخوتنا التونسيون

صياد السمك : اثنين على الأطراف مجموعة في الوسط ، الاطراف يضربون الطابة والذي يصيدونه ( أي بطب الطابة بيه ) بيطلع برة ، وهكذا صادوا سمكة



ونتابع مع الألعاب الأُخرى ،( إذا وصلتكوا هذه طبعا ������������

لم تذكر أخي عدنان مقدار المسافة بين الصيادَيْن . الولدين على الأطراف .


مجرد استرجاع للطفولة داخلنا على قولة أبو عقبة .

طلع الكل عنده نكوص ههههههههههههه
صدقو حلقة من عدنان ولينا مع الاكشن احسن من كل الافلام
شكرا أ مصطفى على التعليق الحلو
وخفة الروح
ودمتم سالمين
ترى دمتم سالمين كمان كرتون

على ذكر توم وجيري
أقدم هذه القطعة لأختنا خلود
وهي من مجموعة خواطر شعرية بعنوان : خريفيات العمر
...ويبدو أن في داخل كلّ منا طفلاً نسي أن يكبر ..على حد تعبير فيروز :
( وِنْ سألونا وين كنتو؟ / وليش ما كبرتو إنتو ؟ / منقلون نسينا ( نقول لهم :نسينا )
وأنا أقول :

( نامَ الصّغارُ وأمُّهُمْ
لمْ يبقَ في الدارْ
سَهرانَ غَيْري
أظهرتُ أنّي أسمعُ الأخبارْ ..
حتّى إذا اسْتَيْقَنْتُ مِنْ إغفائهمْ
شاهدْتُ وَحْدي
( تـُـمْ وجَيْري ) !

كل عام وأنتم بألف خير
و ( شْهية طيبة ) كما يقول إخوتنا التونسيون

ظننت نفسي طفوليا ( أظن الاشتقاق سليم ) ... !
فإذا كل منا ما يزال طفله داخله ..
فمتى نكبر ؟.

هذا السؤال لا إجابة له , لأنه إذا مات هذا الطفل أو كبر صارت الحياة قاتلة ....
( تفششٌ حزينٌ رزينٌ )

لم تذكر أخي عدنان مقدار المسافة بين الصيادَيْن . الولدين على الأطراف .


مجرد استرجاع للطفولة داخلنا على قولة أبو عقبة .

المسافة بين الصيادين على الأطراف لم نكن نحددها وكنّا ( في حارتنا ) نقدرها تقديرا ، بحيث الصياد عندما يضرب الطابة يكن قادرا على صيد السمك ( الأولاد اللي بالنص) وفي نفس الوقت تصل للصياد الذي على الطرف الآخر !




تحياتي

هزّها مليون هزّة = لم يزدها غير عزّةْ
والليالي شاهداتٌ= من سواها غير غزّةْ

هزّها مليون هزّة = لم يزدها غير عزّةْ
والليالي شاهداتٌ= من سواها غير غزّةْ

زادُنا ذلٌّ وصمتٌ .. صحن بؤس ٍ فيه (رزّة)
نسرنا في الهام أضحى.. ظلّ فأر أوك(وزّة)

اطفال بتقرقع واطفال بتفرقع
دامت الامة العربية حرة




====

* بمناسبة احتفال القرنقعوه