قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى حمزة مشاهدة المشاركة
وهَلْ جرّبتَ يا دكتورُ يومًاً * عصيرَ طماطمٍ بالثلْجِ شُعْشِعْ ؟
ففيتامينُ جيمٍ فيهِ يَشـــفي * وباللايكوبنِ السرطانُ ضُعْضِعْ
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مازن لبابيدي مشاهدة المشاركة
سأشـربـه عـلـى مــا قـلـت فـيـه
فنصحك مخلص والقول مقنع
فـــإن طـــاب الــمــذاق بــــه وإلا
إلى العيران من فوري سأرجع
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى حمزة مشاهدة المشاركة
أيا عدنانُ رأيَكَ ياصــــديقي * وإنكَ في مجالِ الذَّوقِ مَرجِـعْ
عصيرُ طماطمٍ أولى بِشُرْبٍ * أم العيرانُ ؟أفتِ بذا ، وأسرِعْ
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدنان الشبول مشاهدة المشاركة
ههههههههههههه
سـأفـتـيكمْ ولـــنْ أخــشـى مـلامًـا ... وأعـلـمُ أنّ بـعـضَ الـحـكْمِ مـوجِـعْ
فــذا الـعـيرانُ بـعد الـشّربِ يـهدي ... نـعـاسًـا يــركـبُ الأجــفـانَ يــوقِـعْ
عـصـيرُ طـمـاطمٍ ! يـا ويـلَ قـلبي ... فهلْ يُرضي المزاجَ وهلْ سَيشبِعْ!؟
بواسطة مصطفى حمزة :
إذن أفتيـتَ يا عدنانُ فتــوى * مُذبذبَةً ، فلمْ تُثبِــتْ وتُقنعْ
فهلْ ياصاحِ كنتَ بذاتِ يومٍ * سياسيًّا بمنطقِهِ المُضَيِّعْ ؟!
بواسطة عدنان الشبول :
وســمـراءٌ إذا مـــرّت بـقـربـي ... يثورُ القلبُ في صدري فيقلِعْ
إلـيها يـحملُ الأشـواقَ شِـعرًا ... ويـرشُـفـها لـيـهْدأَ ثــمَّ يـرجِـعْ
عجبتُ بأنّ أحبابي سلوني .... وكم حكمٍ قضيت ولم أقرّع
خصوصاً في مسائل موجباتٍ... عن الإطعام أو للبطن ترجع
فخذ يا خلّ قولي في أناة ...ومحّص حكمي التالي بل اسْمع
عليك بخلط معصورالطّماطي... مع العيران في كوبٍ منقّع
بماء الورد والشّهد المصفّى... وحرّكه قليلاً ثمّ فاكْرع
وصحتين وعوافي , ههههه خلص انحلت القضية , لو أنكم استشرتم ابن عانويه من البداية؟!!!
أمثلُكَ يا أخــي بشّـــار يُنســى * وأنتَ بكلِّ مَسْــألةٍ سَـــمَيْدَعْ ؟!
لقدْ افتيتَ في الموضوعِ فتوى * تكادُ لها رؤوسُ القومِ تُصْدَعْ !
ذكرتَ عناصِرًا تزكـــو فُـرادى * وحينَ مزجتَها صارتْ كَمُنْقَـعْ!
----------------------------------------------------------------
- ( تَمْرٌ مُنْقَعٌ : تَمْرٌ أُنْقِعَ ، أَيْ تُرِكَ فِي الْمَاءِ حَتَّى تَغَيَّرَ لَوْنُهُ وطَعْمُهُ )
مصطفى حمزة :
وهَلْ جرّبتَ يا دكتورُ يومًاً * عصيرَ طماطمٍ بالثلْجِ شُعْشِعْ ؟
ففيتامينُ جيمٍ فيهِ يَشـــفي * وباللايكوبنِ السرطانُ ضُعْضِعْ
مازن لبابيدي :
سأشـربـه عـلـى مــا قـلـت فـيـه
فنصحك مخلص والقول مقنع
فـــإن طـــاب الــمــذاق بــــه وإلا
إلى العيران من فوري سأرجع
مصطفى حمزة :
أيا عدنانُ رأيَكَ ياصــــديقي * وإنكَ في مجالِ الذَّوقِ مَرجِـعْ
عصيرُ طماطمٍ أولى بِشُرْبٍ * أم العيرانُ ؟أفتِ بذا ، وأسرِعْ
عدنان الشبول :
سـأفـتـيكمْ ولـــنْ أخــشـى مـلامًـا ... وأعـلـمُ أنّ بـعـضَ الـحـكْمِ مـوجِـعْ
فــذا الـعـيرانُ بـعد الـشّربِ يـهدي ... نـعـاسًـا يــركـبُ الأجــفـانَ يــوقِـعْ
عـصـيرُ طـمـاطمٍ ! يـا ويـلَ قـلبي ... فهلْ يُرضي المزاجَ وهلْ سَيشبِعْ!؟
مصطفى حمزة :
إذن أفتيـتَ يا عدنانُ فتــوى * مُذبذبَةً ، فلمْ تُثبِــتْ وتُقنعْ
فهلْ ياصاحِ كنتَ بذاتِ يومٍ * سياسيًّا بمنطقِهِ المُضَيِّعْ ؟!
عدنان الشبول :
وســمـراءٌ إذا مـــرّت بـقـربـي ... يثورُ القلبُ في صدري فيقلِعْ
إلـيها يـحملُ الأشـواقَ شِـعرًا ... ويـرشُـفـها لـيـهْدأَ ثــمَّ يـرجِـعْ
بشار عبد الهادي العاني :
عجبتُ بأنّ أحبابي سلوني .... وكم حكمٍ قضيت ولم أقرّع
خصوصاً في مسائل موجباتٍ... عن الإطعام أو للبطن ترجع
فخذ يا خلّ قولي في أناة ...ومحّص حكمي التالي بل اسْمع
عليك بخلط معصورالطّماطي... مع العيران في كوبٍ منقّع
بماء الورد والشّهد المصفّى... وحرّكه قليلاً ثمّ فاكْرع
مصطفى حمزة :
أمثلُكَ يا أخــي بشّـــار يُنســى * وأنتَ بكلِّ مَسْــألةٍ سَـــمَيْدَعْ ؟!
لقدْ افتيتَ في الموضوعِ فتوى * تكادُ لها رؤوسُ القومِ تُصْدَعْ !
ذكرتَ عناصِرًا تزكـــو فُـرادى * وحينَ مزجتَها صارتْ كَمُنْقَـعْ!
أحمد رامي :
عـجــبـت لأمــركـــم و الله لـمّـا ... تجــادلتم , كأن الأمر مفزِعْ
و كـدتم تُشـــهرون له ســـيوفا ... و كلٌّ ظــنّ منـطقــه ســيقنِعْ
و قــــال نـبــيّـنـا قـــولا كـريمـا ... لمـن تـرك المــراء بلا تمنعْ
كلا النــوعـين جــرّبْنا شـــرابا ... و عندي للتلاقي شبه موضِعْ
أرى أن تشـربَ العيران ظهرا ... فـــإن بـكُـنْهِهِ للـــنوم مــنزِعْ
و أما شرب معصور الطماطي ... ففي وقت الأصــيل إليه نرجِعْ
خلص ياللا تصالحوا و بوسوا شوارب بعض ..
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
مصطفى حمزة :
وهَلْ جرّبتَ يا دكتورُ يومًاً * عصيرَ طماطمٍ بالثلْجِ شُعْشِعْ ؟
ففيتامينُ جيمٍ فيهِ يَشـــفي * وباللايكوبنِ السرطانُ ضُعْضِعْ
مازن لبابيدي :
سأشـربـه عـلـى مــا قـلـت فـيـــه
فنصحك مخلص والقول مقنــــــع
فـــإن طـــاب الــمــذاق بــــه وإلا
إلى العيران من فوري ســــأرجع
مصطفى حمزة :
أيا عدنانُ رأيَكَ ياصــــديقي * وإنكَ في مجالِ الذَّوقِ مَرجِـعْ
عصيرُ طماطمٍ أولى بِشُرْبٍ * أم العيرانُ ؟أفتِ بذا ، وأسرِعْ
عدنان الشبول :
سـأفـتـيكمْ ولـــنْ أخــشـى مـلامًـا ... وأعـلـمُ أنّ بـعـضَ الـحـكْمِ مـوجِـعْ
فــذا الـعـيرانُ بـعد الـشّربِ يـهدي ... نـعـاسًـا يــركـبُ الأجــفـانَ يــوقِـعْ
عـصـيرُ طـمـاطمٍ ! يـا ويـلَ قـلبي ... فهلْ يُرضي المزاجَ وهلْ سَيشبِعْ!؟
مصطفى حمزة :
إذن أفتيـتَ يا عدنانُ فتــوى * مُذبذبَةً ، فلمْ تُثبِــتْ وتُقنعْ
فهلْ ياصاحِ كنتَ بذاتِ يومٍ * سياسيًّا بمنطقِهِ المُضَيِّعْ ؟!
عدنان الشبول :
وســمـراءٌ إذا مـــرّت بـقـربـي ... يثورُ القلبُ في صدري فيقلِعْ
إلـيها يـحملُ الأشـواقَ شِـعرًا ... ويـرشُـفـها لـيـهْدأَ ثــمَّ يـرجِـعْ
بشار عبد الهادي العاني :
عجبتُ بأنّ أحبابي سلوني .... وكم حكمٍ قضيت ولم أقرّع
خصوصاً في مسائل موجباتٍ... عن الإطعام أو للبطن ترجع
فخذ يا خلّ قولي في أناة ...ومحّص حكمي التالي بل اسْمع
عليك بخلط معصورالطّماطي... مع العيران في كوبٍ منقّع
بماء الورد والشّهد المصفّى... وحرّكه قليلاً ثمّ فاكْرع
مصطفى حمزة :
أمثلُكَ يا أخــي بشّـــار يُنســى * وأنتَ بكلِّ مَسْــألةٍ سَـــمَيْدَعْ ؟!
لقدْ افتيتَ في الموضوعِ فتوى * تكادُ لها رؤوسُ القومِ تُصْدَعْ !
ذكرتَ عناصِرًا تزكـــو فُـرادى * وحينَ مزجتَها صارتْ كَمُنْقَـعْ!
أحمد رامي :
عـجــبـت لأمــركـــم و الله لـمّـا ... تجــادلتم , كأن الأمر مفزِعْ
و كـدتم تُشـــهرون له ســـيوفا ... و كلٌّ ظــنّ منـطقــه ســيقنِعْ
و قــــال نـبــيّـنـا قـــولا كـريمـا ... لمـن تـرك المــراء بلا تمنعْ
كلا النــوعـين جــرّبْنا شـــرابا ... و عندي للتلاقي شبه موضِعْ
أرى أن تشـربَ العيران ظهرا ... فـــإن بـكُـنْهِهِ للـــنوم مــنزِعْ
و أما شرب معصور الطماطي ... ففي وقت الأصــيل إليه نرجِعْ
مصطفى حمزة :
تجادَلْنــــــا ، ولكــنْ للتســلّي * بموضــوعٍ مُفيــدٍ ، ثُمَّ مُمْتِــعْ
فلا تَعْجَبْ أرامي الخيـــرِ منّا * فكُلٌّ مِنْ ضَــميرِ الكُلِّ يُبـــــدِعْ
كذا الإخوانُ ، إنْ قالوا فقـوْلٌ * عليــهِ قلوبُهـمْ تَرضى وتُجمِعْ
فلا العَيْــرانُ باعَدهـمْ بِــرأيٍ * ولا المعصورُ فرّقهم بموضِــعْ
أوقاتكن سعادة وأمان في طاعة الرحمن
مشتاقتلكن ...
وكنت عم حوس بالواحة لوصلت غرفة التفشش تا اتطمن عليكن
ولقيتكن خلصتوا مساجلة العيران وعصير البندورة
قلت لحالي بقوم بعمل فنجان قهوة يصحصحني
بالإذن ...
حدن بحب يشاركني؟
اااخ يا قلبي ااااخ
وكمان ااااااخ