اااااخ يا قلبي
محبتي للجميع
وللشعراء أيضا من جماعة ( القعدة وحطت الإيد عالخد)
في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
اااااخ يا قلبي
محبتي للجميع
وللشعراء أيضا من جماعة ( القعدة وحطت الإيد عالخد)
بينَ يدَيّ- منذ بضعة أيام – رسالة ماجستير حولَ ( ظاهرة هروب العامِلات من المنازل ) في إحدى الدول الخليجيّة ، للمراجعة والتدقيق اللغوي . تتناول الدارسة هذه الظاهرة من حيثُ الأسبابُ والآثارُ والنتائجُ ، والعِلاجُ . بالأرقام والجداول والمعايير المُعتمدة .... الخ .
مثلُ هذه الظاهرة ليستْ موجودة عندنا في بلاد الشام ، ولا يُمكن أن تُوجَد !
والسبب بسيط جدًّا ، لا يحتاج لا إلى رسائل جامعيّة ، ولا إلى جُهود رسميّة أو غير رسميّة ..
فالمرأةُ الزوجة في الشام ، واللهِ ، مُستعدّة ألاّ تُفاخر أو تُجاهر بأنّ لديها عاملة في منزلها أو خادمة ، ومُستعدّة لأن تعملَ نهارًا وليلاً – فضلاً عن عملها في وظيفة إن كانت موظفة – ولا تُطيق أن ترى امرأة أجنبيّة في منزلِها ، تحتَ عينيْ زوجِها .. ولو كانت هذه المرأة عاملة أو خادمة ، ولو كانت سيريلانكيّة ، أو فليبينيّة ، أو أندونيسيّة ، أو إثيوبيّة .. أو حتى من بلاد الواق الواق ! .. حتى ولو كانت بلا ملامح من أنوثة ! أقولُ هذا وأنا أعرفُ بعضَ الاستثناءات لما أقول
هذا، علمًا بأنّهنّ فنّاناتٌ بـ ( النقّ ) والشكوى ليلاً نهارًا من كثرة الأعباء المنزليّة !! فتأمّلوا يرحمكم اللهُ !!
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى حمزة ; 03-03-2015 الساعة 10:31 AM
أخي الحبيب مصطفى، الدنيا تغيرت يا صاحبي
حاولت أن تستدرك الأمر بذكرك للاستثناءات، ولكن الأمر تجاوز مسألة الاستثناءات صدقني.
طبعا النق لا زال موجودا وبقوة، وأضف إليه النق على "خدامة"،
القضية يا أحبابنا - وحتى نفهم النساء بشكل صحيح - هي قضية "موضة" وتقليد " وفلانة مو أحسن مني" و "علتانة جوزها بيدللها وجايبلها خدامة" و "الدنيا تغيرت" و "البيت صار بدو أكثر من إيد" و "بدي افضى أعملي شي مفيد" .... وغير ذلك .
ولا بد لي من الإقرار بأحقية بعض هذه المزاعم والمبررات، وتعاطفي مع سيدة المنزل والأسرة فيها.
والله يرحم ستي وستك
لستُ أدري ... لعل حالي بدع أو أنني لا أحب العيشَ وسط أحباب الموضة والتقليد ..
ولكنني في الغربة الخليجيّة منذ إحدى وعشرين سنة ( ضوئيّة ) ... لم أجرؤ - ولم يجرؤ معي عديلي رحمه الله تعالى - على جلب أيّ نوع من أنواع ( الخادِمات ) .. دع عنكَ ( الخادمة الشرعيّة ) هه
أمّا ستّي وستّك أخي الحبيب مازن ، فإنّ مثلَ نساءِ هذا الجيل ، ونساء جيل ( ستّي وستّك ) ، كمثل العملة الورقيّة التي بينَ أيدينا ، والعملة الذهبيّة والفضّيّة التي كانت بين أيدي ( جدّي وجدّك ) رحمهم
الله تعالى جميعًا ..
تحياتي
يا أخي ما الفرق بين من يطبخ المقلوبة والكبسة والمنسف والكاري والأوزي والمظبي والمندي والمحاشي والصواني المحمّرة والممقمّرة وبين من يقوم بشوي دجاجة أو شوية لحمة مع راسين بصل وزر بندورة ؟!
التعديل الأخير تم بواسطة عدنان الشبول ; 04-03-2015 الساعة 11:58 AM
ههههه
لا المنسف مذكور ضمن الطبخات ( هو أني بقدر!!)
( ما المشكلة في الشوي ، ما المشكلة إذا جلست مع الكانون بعد أن نكون تعاونا على اللحمات والجاجات ، ما المشكلة إذا جلست معه لوحدي وخاطبته وقلت له شعرا ؟! )
( لماذا يتهمون من يشوي بالبطر والإسراف وكأنّ من يطبخ ما سبق ذكره من طبخات مسكين تجوز عليه الصدقة ؟! )
أكتفي بهذا لهذا اليوم
اللهم لك الحمد والشكر على نعمك وفضلك
شفت قائمة طبخات (منيو) أسالت اللعاب واستفزت الذائقة , ولكني لم أرى فيها شعارنا الوطني في المنطقة وهو ( ثريد البامية الديرية) , فأحببت إضافته مشتهياً وراغباً وعازماً على أكله غداً
وللحديث ثرود أقصد شجون.
محبتي للمتفششين...