ما بين دموع اللقاء و دموع الفراق شعرة رقيقة ،
هي الفرق بين الاقــتراب و الاغــتراب .
الأخ الأديب ابراهيم السكوري ،
قصة جميلة رغم الحزن الكامن فيها .
دمت بكل خير .
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ما بين دموع اللقاء و دموع الفراق شعرة رقيقة ،
هي الفرق بين الاقــتراب و الاغــتراب .
الأخ الأديب ابراهيم السكوري ،
قصة جميلة رغم الحزن الكامن فيها .
دمت بكل خير .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
جميلة وراقية الطرح والأسلوب بوركت أيها المبدع الجميل
مودتي وتقديري كما يليق
لا يعرف مرارة هذة الدموع إلا من عرف الغربة وجربها ..
والغربة داخل الوطن وبين الأهل هى أمر وأقسى ..
هو بكى عندما جاء شوقا وعناقا لتراب الوطن
وبكى وهو مغادر لألم فراق الوطن
وهى بكت لغربتها بين الأهل بعد فراقه
بارك الله فيك أيها المبدع
لك تحياتى .
كلا الغربتين
أحلاهما مر !!
فكرة متعمقة فى النفس
عبرت عنها بأقصوصة أدبية محكمة
و أشيد بوجهة نظر الأديبة ربيحة الرفاعى
كل التحية
و
إلى لقاء
وَ مَا فِى الدَّهْرِ خَيْرٌ مِنْ حَيَاةٍ = يَكونُ قِوَامُهَا رَوْحَ الشَّبَابِ
غربتان صعبتان... سيوف مستوردة وسيوف محليّة تقطع جميل المشاعر...أقارن بين دموعي ودموعه وغربتي وغربته..أيهما أحر و أمر..!:
وفي الحالتين الدّموع حارقة، لكنّها في غربة الوطن قد تكون أشدّ حرقة
بوركت
تقديري وتحيّتي
شكرا لك أختي سعيدة..
فعلا للغربة مرارة لا توصف..
فجأة ملأني الشوق لهذا الملتقى.
لكم محبتي التي لا تشيخ.
دع الأقــدار تـفـعـــل مــا تــشــاء
وطــب نفســا إذا حكــم القضــاء
ولك مودتي أيها الشاعر وليد عارف
سررت بمرورك..
محبتي
تظلمنا أوطاننا
نشتاق إليها ونترك لأجلها كل شئ، فتقابلنا بالقسوة والنكران
وتنسى أن هذا سيجعلنا نهرب منها وإلى الأبد
قصة جميلة جدا أخي
شكرا لك
بوركت
جاء بالحنين
وعاد للمغادرة بالخيبة
واقع يعيشه كثيرون من المغتربين في زياراتهم للوطن
قصة جميلة
اشكرك
جميل أن هناك دموع حنين ووفاء في زمن قحط المشاعر وجمود العواطف.
قصة مؤثرة ومعبرة وفيها حس إنساني عالي.