يا لرقيّ قلبك و تقديرك أستاذي لدور الشريكة في الروح قبل الحياة
أتمنى لمثلك التكرار في مجتمعاتنا التي زارها العطب
و استبدّ بها التخلخل من بين اليدين
ونخرها السّوس فتهاوت البيوت
تحيّاتي خالصة لشخصك الكريم والتّقدير
صباحك بركة جمعة
نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
يا لرقيّ قلبك و تقديرك أستاذي لدور الشريكة في الروح قبل الحياة
أتمنى لمثلك التكرار في مجتمعاتنا التي زارها العطب
و استبدّ بها التخلخل من بين اليدين
ونخرها السّوس فتهاوت البيوت
تحيّاتي خالصة لشخصك الكريم والتّقدير
صباحك بركة جمعة
يا كم ينوء الأقحوان بالنّحل المبلّلِ بأُقاحِ الغير
من باطن الغياب يتسلل الحضور
هذا ما يؤكده نص الغياب ..ولكن أتساءل دوما لماذا يرافق الجمال تلك حروف الحزن ؟
لم أنس بأن نصوصك الشعرية والنثري تتربع على عرش الجمال ولكن دفقات الحزن تبدو كجرعات من شهد الحروف .!
أخي الشاعر المبدع محمد ذيب سليمان
تقديري واحترامي.
[/SIZE]
إذن لماذا تضطرها للمغادرة من بيتها حزينة كئيبه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الأستاذ محمد ذيب سليمان
اعتقد أن مهما كبرت الخلافات
فلا يجب أن تصل الى مرحلة مغادرة البيت
إذ ان الحوارهو الوسيلة الوحيدة لخل كل المشاكل
نص رائع
تحياتي
الاستاذ الكبير محمد ذيب
ثمة قرارات ظالمة تجبرنا على اتخذاها معركة الحياة
قاتل الله الظروف كيف تحول بين المرء وخله؟؟؟
بوح شجي عذب
سلمت يداك
في الحلق غصة تعبر عن ألم الغياب
في نثيرة رقيقة الحس، رائعة الحرف، عذبة الانسياب بمعانيها
لديك القدرة على جذب القارئ بأسلوبك السهل الممتنع الناطق شاعرية وألقا
تحية تنهمل عطرا.
مشاعر دافئة تنهمر في بوح عذب ، وندم، وفقد لشريكة العمر
شكرا لجمال أودعته النص فتذوقنا الروعة منه.
سلمت يداك.