يا لرقيّ قلبك و تقديرك أستاذي لدور الشريكة في الروح قبل الحياة
أتمنى لمثلك التكرار في مجتمعاتنا التي زارها العطب
و استبدّ بها التخلخل من بين اليدين
ونخرها السّوس فتهاوت البيوت
تحيّاتي خالصة لشخصك الكريم والتّقدير
صباحك بركة جمعة
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
يا لرقيّ قلبك و تقديرك أستاذي لدور الشريكة في الروح قبل الحياة
أتمنى لمثلك التكرار في مجتمعاتنا التي زارها العطب
و استبدّ بها التخلخل من بين اليدين
ونخرها السّوس فتهاوت البيوت
تحيّاتي خالصة لشخصك الكريم والتّقدير
صباحك بركة جمعة
يا كم ينوء الأقحوان بالنّحل المبلّلِ بأُقاحِ الغير
من باطن الغياب يتسلل الحضور
هذا ما يؤكده نص الغياب ..ولكن أتساءل دوما لماذا يرافق الجمال تلك حروف الحزن ؟
لم أنس بأن نصوصك الشعرية والنثري تتربع على عرش الجمال ولكن دفقات الحزن تبدو كجرعات من شهد الحروف .!
أخي الشاعر المبدع محمد ذيب سليمان
تقديري واحترامي.
[/SIZE]
إذن لماذا تضطرها للمغادرة من بيتها حزينة كئيبه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الأستاذ محمد ذيب سليمان
اعتقد أن مهما كبرت الخلافات
فلا يجب أن تصل الى مرحلة مغادرة البيت
إذ ان الحوارهو الوسيلة الوحيدة لخل كل المشاكل
نص رائع
تحياتي
الاستاذ الكبير محمد ذيب
ثمة قرارات ظالمة تجبرنا على اتخذاها معركة الحياة
قاتل الله الظروف كيف تحول بين المرء وخله؟؟؟
بوح شجي عذب
سلمت يداك
في الحلق غصة تعبر عن ألم الغياب
في نثيرة رقيقة الحس، رائعة الحرف، عذبة الانسياب بمعانيها
لديك القدرة على جذب القارئ بأسلوبك السهل الممتنع الناطق شاعرية وألقا
تحية تنهمل عطرا.
مشاعر دافئة تنهمر في بوح عذب ، وندم، وفقد لشريكة العمر
شكرا لجمال أودعته النص فتذوقنا الروعة منه.
سلمت يداك.