شكرا لكلماتك التي تعكس تذوّقا أدبيّا مميّزا أخي محمود فرحان
أسعدني مرورك
تقدبري وتحيّتي
قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
شكرا لكلماتك التي تعكس تذوّقا أدبيّا مميّزا أخي محمود فرحان
أسعدني مرورك
تقدبري وتحيّتي
شقيقة الرّوح والفكر الأخت ربيحة ...
أهنأ دائما بما تجودين به من حكم الكلام
نحن فعلا نوهم أنفسنا بحقيقة وجود السّعادة ...
ولكن في الواقع هي لحظات نرفّه فيها عن النّفس كي نريحها من عبء ما تحمل وتتحمّل !
تحيّتي ومحبّتي
سلّمني الله وإيّاك عزيزتي الأخت أماني من كلّ ألم
الشّفاء معافاة للنّفس والجسد؛ فيما الشّقاء هو المعاناة !
دمت بصحّة وراحة بال
تحيّتي
وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته أختي فاطمة
إنّها غلطة أدّت إلى خلق حياة جديدة على كوكب آخر
ولولا إرادة الله لما حصلت
قدرنا أن نعيش هكذا "في كبد" وحيرة، في أمر الحاضر والمستقبل وما بعد هذه الحياة !
غلّف الله قلبك بسكينة تنعمين بها
الاستاذة كاملة بدارنة
ما قصدته الشفاء من العشق هو الشقاء فالبرغم من قسوة خزه الأ انه ظاهرة صحية حين المقارنة بخلونا منهالشّفاء معافاة للنّفس والجسد؛ فيما الشّقاء هو المعاناة !
غير ذلك فالشفاء معافاة
شكرا لك
شكرا أستاذنا محمّد سليمان على كلماتك المشجّعة والمتميّزة
بارك الله فيكم
ما هذا يا كاملة
ومن أيّ بحرٍ من خيال كان هذا الصّيد الجميل
الفكرة والأسلوب والمفردات وطريقة العرض كانت غاية في الإبداع
كان الحوار ظاهرا بدون لسان في صور جميلة جدا
الكريمة الغالية كاملة
أعتقد أنّ قضية السعادة والتعاسة متساويتان من حيث التوزيع
إذا نظرنا إلى حياة الإنسان بشيء من الشمول وأقصد هنا الدنيا والآخرة
وهذا طبعا يتوافق مع العدالة الإلهية
فمن كانت تعاسته في الدنيا أكثر من سعادته لا شكّ بأن الله منصفه بعد مماته إن كان طبعا من الصابرين
الأخت الكريمة أعجبتني الفكرة ولا أعرف لماذا ذكرتني بكتاب كنتُ قرأته وكان الكاتب محلقا كهذا التحليق الذي رأيته هنا
إنه كتاب غور الأمور للإمام الحكيم الترمذي وهو من رواة الحديث
تطرق إلى أمور كثيرة عن الخلق والقلوب وأقسامها
قرأته أكثر من مرة لأستطيع الاقتراب من فهمه
لك شكري وودي وتقديري
.
إن جمال الحياة يكمن في هذه الثنائيات المتضادة التي تجعلنا نكتشف لذة النعم التي أنعم الله بها علينا ...
فلولا الأحزان ما عرفنا قيمة المسرات ولولا الجوع ما ثمّنا الخيرات التي تسد الرمق..
ولولا المرض لما أدركنا أهمية الصحة ....الخ
وهذه سنة الله عز وجل فلولا نثائية الخير والشر لكانت الحياة روتينية مملة ولما كان هناك داع للجنة والنار
المورقة كاملة بدرانه
حروف جميلة تفلسف الوجود بلغة متينة توشحت الحكمة والتأمل فتتغلغلت إلى النفس ولامست الروح
كل التقدير والمحبة
"فمن كانت تعاسته في الدنيا أكثر من سعادته لا شكّ بأن الله منصفه بعد مماته إن كان طبعا من الصابرين"
جملة توقّفت عندها كثيرا ... خاصّة وأنّ شرط الإنصاف والثّواب ... الصّبر
لا أدري إن كنّا نحسن التّطبيق، أحيانا تقسو علينا الدّنيا، ونشعر أنّ النّفس تكاد تنفجر لشدّة ضيقها ... فنشكو ونتذمّر و .. و ..
شكرا لكلماتك التي تفيض فهما وأدبا، ولإطرائك أخي رفعت ...
أعتزّ بمرورك الذي أفرحني
تقديري وتحيّتي
لمفهوم السعادة أن يبتهج أكثر فأكثر هنا لأن القلم أسترد ثروته الحقيقية من المصدر الطبيعية حيث رهن الله السعادة في الدارين كنتيجة حتمية لكل سلوك سوي وان يكون الصبر عطر يتنفسه المؤمن .
ولمفهوم التعاسة ان يعرف حقيقة أمره فأنه مهما استعار ثوب وهم السعادة فإن موضعه لا يشغل بغيره ...هكذا فهمت حديث قلم الرائعة كاملة بدارنة .
دمت أيتها البهية .
[/SIZE]