مَفْهُوم! - ق ق ج

مَفْهُوم!
لم يعد لنا مبرّر الآن للبحث عن الحقيقة بعد أن خرجت من حُفرتها و صارت واضحة للعيان؛ هكذا قال الفيلسوف.. طأطأ التّلاميذ رؤوسهم خجلا، و قال أنبغُهم: أقرّ بأنّنا أخطأنا في فهمك و فهمها.

لأنه فيلسوف فقد أحسن العزف على أوتار التعبير
ولأنهم تلامذته فقد تقبلوا وطاطاوا الرؤوس
ولأن ذاك أحذقهم فقد نطق بالحق لا مطأطىء الرأس ولا عاجزا عن التعبير عن نفسه

أحسنت ايها الكريم

تحيتي

اعترافه كان عين الصواب

و قد أحسنت أنت سيّدتي ( الأستاذة ربيحة ) في تعقيبك على ما جاء في هذا النّص القصير جدّا..
أشكر لك اهتمامك و قراءاتك الجميلة التّي كثيرا ما تسعدني و تسرّني لانّها بعين شاعرة و قاصّة كبيرة.. امتناني و تقديري

الاعتراف بالحقّ فضيلة.. دمت مبدعة أختي راوية.. تحيّاتي

بسم الله وتبارك الرحمن


حقيقة أستاذي أحمد

في نصوصك فكر بعيد


وفي لغتك جمالٌ مميز



دُمت مبدعاً

أخي و صديقي ياسر
أحبّ كتابة نصوص عميقة كي لا تشيخ.. أعتقد بأنّك تفكّر بنفس الطّريقة لانّني أجد في نصوصك هذه الخاصيّة.. تقديري لك يا مبدع

مَفْهُوم!
لم يعد لنا مبرّر الآن للبحث عن الحقيقة بعد أن خرجت من حُفرتها و صارت واضحة للعيان؛ هكذا قال الفيلسوف.. طأطأ التّلاميذ رؤوسهم خجلا، و قال أنبغُهم: أقرّ بأنّنا أخطأنا في فهمك و فهمها.

نعم إن خرجت من مرقدها فلا مبرر للبحث عنها
وأمام قول الفيلسوف تطأطأ الرؤوس خجلى لعدم قدرتها على الاستيعاب
قال أنها صارت واضحة للعيان ... فهل صدقا فهموا ؟
نص فلسفي سامق
تحاياي

فكر عميق
وومضة جملها سريعة
ولغتها قوية
أشكرك

حين تخرج الحقيقة من حفرتها يفهمها الجميع
إلا من أبى

شكرا لك أخي