أنت لا تدرك معنى أن تموت الدقيقة تلو الدقيقة،ولا تدرك نحيب الساعة على موت دقائقها الحزينة في انتظار الموعد.لذا فإن الدهشة تغادرني حين تغادر حانة الهمس آخذا معك بقايا الهمس وأثر الهمز.
قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أنت لا تدرك معنى أن تموت الدقيقة تلو الدقيقة،ولا تدرك نحيب الساعة على موت دقائقها الحزينة في انتظار الموعد.لذا فإن الدهشة تغادرني حين تغادر حانة الهمس آخذا معك بقايا الهمس وأثر الهمز.
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
كم أكره أن أراكم موضع إستغباء الأنظمة،تبا ألا ترون معي أن تثبيت"المخيم"وإقامة مخيمات إضافية له ولها أبعاد خبيثة على المدى البعيد..!!!
سحقا إن العقل نقمة.
ستي لِك يا ستي ،تعي اسمعي لِك تعي ،قال قائل من قبائل العرب: إن الأقصى ليس بقبلة للمسلمين يا جدتي،ثم أوضح أنه كان.
فما قولك أيتها الحمقاء.؟
كَشَل،حكي بدري وانشرح صدري،كَشل كَشل.
قلنا فيما مضى :المبادئ لا تتجزأ.
حكم من عمق الحياة منها الساخر ومنها دون ذلك ، أقترح عليك يا مرمر جمعها بين دفتي كتاب فإنها تستحق ...
بوركت
ولك قوافل زهر
تحياتي ومودتي
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
كما لا أغفر الكذب،لا أغفر القلق،يكفي تكراره لإكتساب الخوف.
إن الكذب صفة-عادة يكتسبها الإنسان فقط من بين جميع الخلق،الحيوانات لا تكذب.!
في القدس زمرة شرفاء تصعلكوا زمن الرّدى،في القدس عود سلوم يرتل"سنعود يوما يا أمي،ويويا يا أولاد حارتنا يويا"وأبيض الرأس تعب إبراهيم ويوميات التعب والغبار،في القدس حكايات الجدات والسلحوت يمازح القواسمي،وزيتون لا يملّ وما ينفكّ يجلد المحبرة بصفحات بيضاء.في القدس أسراب حمام،في القدس يصدح صوت المؤذن كل صباح وكل عشاء وتطير الغربان.
قيل أن لكلّ علمٍ عقلانيته،وأنا أقول أن لكلّ علمٍ زاويته المتخصصة في عربة العقل،ما هي عقلانية المحبة،الحب،وهل من الممكن أن يخضع الفعل لمنهجية عقلانيته أم أن العقلانية تلائم نفسها حسب منهجية الفعل.؟