** إن لم يكن شعري..!!

تسافر الحساسين بين مفرداتك

تغني أعذب الألحان

وتشنف الآذان

وهل تريد النثى حقا أكثر من هكذا حبيب ؟؟؟

لا أظن ذلك فيا لها من معشوقة حظيت بقلب عاشق صادق

أغبطها وأحبك

لها حلوان مصالحة

إنْ لمْ يكنْ شعري
كحلاً هنديّاً
يطرّزُ شبابيك مقلتيكِ


إنْ لم يوقظْ فراشاتِ الخجلِ العربيِّ
في حقولِ خدّيكِ

إن لم يكن وقوداً
لمصانعِ الشهدِ في شفتيكِ

ياسيدتي
لا قلتَ شعرا يستحق أن
يهدى إليكِ

أتمنى من الاخوة أن يهمسوا بشيء كهذا

وليغن كل على ليلاه

أنا ياسيدتي .. لستُ أميراً أوإقطاعياً..

أنا لا أملكٌ قصور أبيكِ أوأطياناً نُثِرَتْ في البلدان..

أنا لستُ سياسياً أو إرهابياً..

أنا لم أٌزَوِرُ " مجلس الشعب " أو فجًرتٌ بيوت الرحمن ..

أنا ياسيدتي .. وكما يقول " الحرافيش" في حاراتنا الضيقة " من الآخر" ..

لاأملكٌ إلا هذا القلب العاشق بين حنايا ضلعوعي ..

إن شئتِ ؛ ربيتهِ في أحضانك ..

وإن رفضتهِ .. فلن يموت..

أستاذي / شاعر الرومانسية في هذا المنتدي / مصطفي السنجاري .. هي مجرد "خربشه" علي جدار شعركم العظيم..

تحيتي وطوق الياسمين..

همسة تغرد بلحنها الطيور
وتنحني خجلا من جمالها الزهور
وتئن على نبضها معازف الحور

لعلي مررت بها قبلا
ولكنها استعادتني برقتها
فعدت

دمت بالق ايها الرائع

همسة نديّة عذبة المعنى
رقيقة الشعور
يملأه الوفاء

بوركت

عودي إليه ..
فكلُّ حرفٍ قالَه ..
واللهِ ..
لوّنَ مهجتي بالنارِ

عودي إليه..
فذاك صدرٌ واسعٌ
تأوي إليهِ مراكبُ الاقمارِ

عودي إليه..
فليس تتركُ نحلةٌ
وقتَ الربيع
حدائقَ الازهارِ

عودي اليه ..
فلا يُردُّ بشعره
عند المليحةِ
مصطفى السنجاري


ما رأيك يا سنجاري ؟ هل اصلح رسولا للمصالحة ؟

أستاذي الفاضل محمد، مرحبا
ردك الجميل هذا قد أخذته فاستقر ماسة أولى في عقد الماس
هنا

الاستاذ الكبير مصطفى السنجاري

إنْ لمْ يكنْ شعري
كحلاً هنديّاً
يطرّزُ شبابيك مقلتيكِ


إنْ لم يوقظْ فراشاتِ الخجلِ العربيِّ
في حقولِ خدّيكِ

إن لم يكن وقوداً
لمصانعِ الشهدِ في شفتيكِ

ياسيدتي
لا قلتَ شعرا يستحق أن
يهدى إليكِ

اظنها ستغضب دائما ان كانت المصالحة بمثل هذه الروعة

سلم قلبك

كنت أرغب أن أشارككم أستاذي ..
لكن ما نمر به هذه الأيام عطل ذهني عن كتابة أي شيء لا صلة له بأوضاعنا الوطنية و العربية ..
سلمكم الله و بارك بكم

أخي عبدالله

أيها الرائع

تمنيتك مشاركا

وحسبي هذا الجمال المندلق من حضورك

دم سامقا

وَليْلاي سَيَقول

إنْ لمْ يكنْ قلبي
بحبّك جَلياً
ويَهدي كلَّ نبضِهِ إليكَ

وأنت مَنْ أيْقظََ ماردَ الأُنثى
وهدهدَهُ بينَ أكفِّ الحنانِ
تَلأْلأَ مع نُجومِ الأمسيات

إنْ لم تكنْ وقودَ بركانٍ
تفجَّر حميمُهُ لِحُبَّك شَهِيّاً

أوّاهُ سيدي
وبدونِك لا قلتُ: أنّي أحْيا
ولا العُمرُ يَستَحِقُ الحيَّاة

شكراً استاذنا شاعرنا المبدع
مصطفى السنجاري
على هذا الجَّمال
رغم مااستباح قلبي من الألم
حاولت أن أشارك ببضع الهمسات من قلم قلمي
لأن به دوماً به الحب
لجمال الحرف ورقة إحساسه
دمت تورِّق من أناملك الإبداع

المتوهجة كالياسمين البري

رائعة الواحة ونورستها

نجوى الحمصي

سعيد بهذا النبض البهي

نثرته وردا ورذاذ عطر

من قلم قلبك

فجاء ربيعا خلابا

دمت سيدتي ملكة لهذه المشاعر الحيية

سعيد بحروفك في متصفحي المتواضع

حفظك الله وحماك ووفقك

ولا حرمني من تواصلك

دمت متألقة قلبا وقلما

تحياتي و..

عودي إليه ..
فكلُّ حرفٍ قالَه ..
واللهِ ..
لوّنَ مهجتي بالنارِ

عودي إليه..
فذاك صدرٌ واسعٌ
تأوي إليهِ مراكبُ الاقمارِ

عودي إليه..
فليس تتركُ نحلةٌ
وقتَ الربيع
حدائقَ الازهارِ

عودي اليه ..
فلا يُردُّ بشعره
عند المليحةِ
مصطفى السنجاري


ما رأيك يا سنجاري ؟ هل اصلح رسولا للمصالحة ؟

حبيب القلب الشامخ شموخ الشام

والسامق سموق النجم

القدير محمد البياسي

فخور بك يا رسول السلام

ذكرتني بقصيدة المتنبي

مالنا كلّنا جوى يا رسولُ
أنا اهوى وقلبك المتبول

غير أن رسول المتنبي كان خائنا فيما يقول

ليكسب ود الحبيبة

دمت سامقا شامخا

ودام نبضك رافلا بالبديع من البيان

شكرا لك ايها الكبير

والله
حبيب القلب الشامخ شموخ الشام

والسامق سموق النجم

القدير محمد البياسي

فخور بك يا رسول السلام

ذكرتني بقصيدة المتنبي

مالنا كلّنا جوى يا رسولُ
أنا اهوى وقلبك المتبول

غير أن رسول المتنبي كان خائنا فيما يقول

ليكسب ود الحبيبة

دمت سامقا شامخا

ودام نبضك رافلا بالبديع من البيان

شكرا لك ايها الكبير

والله

ممنون منك

تحيات لا حصر لها



ممنون منك

تحيات لا حصر لها

حبيب القلب الشامخ شموخ الشام

والسامق سموق النجم

القدير محمد البياسي

فخور بك يا رسول السلام

ذكرتني بقصيدة المتنبي

مالنا كلّنا جوى يا رسولُ
أنا اهوى وقلبك المتبول

غير أن رسول المتنبي كان خائنا فيما يقول

ليكسب ود الحبيبة

دمت سامقا شامخا

ودام نبضك رافلا بالبديع من البيان

شكرا لك ايها الكبير

والله

ممنون منك

تحيات لا حصر لها