كيفك انت ؟؟ للمشاركة الجماعية

نذل ،
مراوغ في محاولاته اللعبوية لإخفاء سؤاله الهروبي ،
مفخخا في هذيان خياله المزلزل ،
توالد الهذيان و الخيال و أنجبا وحدة لتفكيك العقل و الجسد ، و نسفت بدورها وحدة تفكيك الشَّعب وها قد شَعِبَ شَعَبا الشعب ،!!!


أشعر بمرارة القهر ولم أنم
لا أتمناها لأحد

و أنت ...

أتعلم ؟؟
حين أطل من نافذتي كندى الصباح باتجاه غيابك يحضرني الحنين
فأذبل وأذبل

وانت؟؟؟؟

لا معنى للقصيدة ان لم يصادقها الاحساس
فقد كانت بعض الحروف على بساطتها مدهشة في اخترقي ..... بارعة في التسلل حتى اعماق اعماقي , اقف اليوم على تلة الذكرى امسك مقرابا فائقا علي اشاهدك او بعض خطواتك لاقدر حجم المسافة التي باتت تفصلنا

فكيف انت؟؟؟؟

أرتدي الوحدة واشتياقي
وأتوكأ كعجوز على ذاكرة هوانا يوم كنت اراني في حروفك

فكيف أنت؟

أحن إلى تلك الصفحات من كتابنا .... قبل أن تعلم كم أحبك
وقتها كنت تجد الوقت لتحدثني عنّا
واليوم لا أجدك

كيف أنت

أعترف أني حين أترجّل عن هواك ..

يمتطيني الهم


فكيف أنتِ..؟؟؟

لا تبتعدي ..
أجنحة شوقي لم تعد تصلح للتحليق بعيدا

في لجج المسافات

خلف غيمة تحمل جرار حنانها لحقل بعيد


كيف أنت..؟؟

مرحبا للجميع
شكرا لك أستاذتي ميرفت لهذه الفسحة اللطيفة.
سعدت بالأمس عندما مررت بها و وجدتها غناء بما كتبتم.
تحياتي.

أنا أتنفس الراحة بعد ليل استبد بي طويلا ؛ فكيف الحال معك ؟

أرتدي الوحدة واشتياقي
وأتوكأ كعجوز على ذاكرة هوانا يوم كنت اراني في حروفك

فكيف أنت؟

أستاذتي الفاضلة نداء لقد توقفت أتأمل هذه الكلمات التي لامست الروح حماك الله.
و كيف أنت ؟