اقتباس كامل النص
فقط . . تثبيت
فالقصيدة تتحدث عن نفسها !
لا عدمناك
احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
اقتباس كامل النص
فقط . . تثبيت
فالقصيدة تتحدث عن نفسها !
لا عدمناك
www.hamedabutalah.com
نص فاره الحرف بديع المعنى عميق الفِكر
دمتما بخير
تحيتي
أهلا بالغالية كاملة بدارنة ونعليقها الكريم
ستجدين في ردودي التي تلت تعقيبك الكريم فاضلتي نصا بالتفعيلة، لم يأتي عفو الخاطر وإنما حمل اعترافا بشعر التفعيلة الخليلية ما دام يحمل ذلك الجرس المحبب الذي يندرج بفضله في هذا الجنس ضمن ضوابط تعرفها جميعا
كلام .. والكلام لفظ مفيد اي أنه يحمل معنى وليس مجرد طلاسم نضيع في سراديبها فنصفق لدفع تهمة الجهعل عن انفسنا
موزون ... ولعل الجرس الذي تكفله التفعيلة في شعر التفعيلة يحقق لها شيئا في هذا الجانب، لذا نكتفي منه بمموسق
مقفى.. وما اجمل قصيدة التفعيلة حين تتسلل القافية لبعض سطورها فتزيد من عذوبتها
أحيلك فضلا على المشاركة رقم 27
وأكرر شكري لكريم مرورك
تحيتي
الأُختْ الّفَاضِلةْ
رَبِيحةُ الّرِفَاعِيِّ
مِن عُمْق الْفِتْنِه إِسْتَقَام ضِلَع نَبْضُك
أَلْق يُعْتَلَى مَقَادِم الْأَخَيْلَه
هَكَذَا يَكُوْن الّعَزفُ عَلَى اوْتَار الْنَّغَم
فَإِعُجَابِى بإبدّاعُكِ
لَا تَسْطِيْع الْحُرُوْف حَمَلَه
فَلَقَد تَدَفَقَتَّى بَيْن أَوْرِدَة الْحُرُوْف
لـ تَنْسَابِيَّن بِفِتْنَه
حَتَّى ثَار نَهْر جَمَالِكِ
مُمْتَن جَدَّا لِهَذَا الإِنْخَرَاط الْمُبِهرْ
شُكْرَا بِحَجْمِك
وَعِطرْ
تَزْهُو عَلَى تَخْرِيفِ مَنْ بِجَهَالَـةٍ
وَصَمُوا بُحُورَ الشِّعْرِ بِالتَّضْييـقِ
وَتَكَالَبُوا يَشْرُونَ أشْعَارَ الأُلَـى
بِسَخَافَةِ الرّومَـانِ وَالإغْرِيـقِ
وَيُبَايِعُونَ عَلى سَـرَابِ حَدَاثَـةٍ
أهْلَ الضَّلالِ وَزُمْـرَةَ التَّعْوِيـقِ
فَلَهُمْ عَمِيدٌ فِي السَّفَاهَةِ ضَالِـعٌ
مَنْ كُـلِّ غِـرٍّ تَافِـهٍ زِنْدِيـقِ
لَهَفِي عَلَيْهِمْ ضَيَّعُوا فِي غيِّهِـمْ
نَغَمَ الحُرُوفِ وَرَوْعَةَ المَنْطُـوقِ
وَعَدَوْا عَلَى المَوْرُوثِ مِنْ تَغْرِيدِنَا
رَشْقًـا بِفِـجٍ أصْلَـدٍ وَعَتِيـقِ
مَا الشِّعْرُ أسْمَالٌ نَتُوقُ لِغَيْرِهَـا
لِيَسُوقَنَا "بُدْليـرُ" مِثْـلَ رَقِيـقِ
انت لهم انت لهم اختاه
ام ثائر الثائرة
ادامك الله للشعر الاصيل والبوح الجميل
يالك من داهية اختاه ان افلح معك هذا الوصف
تحياتي وتقديري للدفاع الرائع والقصايد العطرة في جمال الشعر والنظم
دمت مبدعة
مَوْلايَ ضَاقَتْ بِالدِّمَاءِ عُرُوقِـي
وَالمُـرُّ عَلْقَمُـهُ أمـرَّ رَحِيقِـي
فَذَرَفْتُ بَيْنَ يَدَيْكَ نَزْفَ مَوَاجِعِي
مِنْ قَاعِ يَـمٍّ لِلعَـذَابِ عَمِيـقِ
الفاضلة /ربيحة الرفاعي
كلما قرأت لك نصا أحسست بمتعة ودهشة لا توصف
أجد شعرك دائما مختلف بجماله الأخاذ وحرفه الراقي المتألق
ويخيّل لي أنك شاعرة لا تضاهى
ومازلت اردد لا خوف على الشعر وربيحة هنا
سلمت و سلم اليراع
كوني بخير لنكون
نعم سيدتي أنت تفعلين ومن مثلك يفعل .. حلقت وانطلقت وصورت وأبدعت وصلت وجلت وما ضرك يا أصيلة بل أمتعنا ووشى دقائقنا وندَّى أرواحنا ببديع الشعر
لله درك أيتها الأصيلة المتألقة ... ليت هناك قسم للرفع الدائم لتكون دومًا في القمة
مودتي التي بت تعرفين وتقديري وتقديري
لا فض فوك أستاذة ربيحة
وأنت تنافحين عن ركن عتيد من أركان العربية
قصيدة جميلة وقوية في ذات الوقت تثبت أن الشعر العربي الأصيل
لا زال يكتسح كل أجوف ودخيل بمثل موهبتك أيتها القديرة .
تحيتي وتقديري