في مسافة توقف الزمن فيها ،أسلمت له جناحيها، فاصطادها.
نظرت إليه متوسلة،أعطاها عنوانا لعيادة وأدار لها ظهره.
قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
في مسافة توقف الزمن فيها ،أسلمت له جناحيها، فاصطادها.
نظرت إليه متوسلة،أعطاها عنوانا لعيادة وأدار لها ظهره.
وطبيب الترقيع كان ماهرا
جرحا بسيطا وبضع قطرات دماء وعادت الطهارة والنقاء
ومضة موجزة قالت الكثير
تقديري الكبير
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
أهي غلطته؟
غلطتها؟
غلطة الطبيب؟
أم غلطتنا جميعا حين جعلنا رقاقة بلا قيمة رمز عفة ونقاء، بينما الأخلاق مهترئة؟
ومضة قصصية تعري ـ بعيدا عن الظاهرة ـ ازدواجية القيم في مجتمع أسلم ضميره لتركيبة من الأفكار المستوردة طوال عقود الاحتلال وما تلاها
فاضطربت لديه المعايير والاعتبارات وسقط في حضيض التناقض مع الذات
مؤلمة ...
وحزينة ...
وكفى
ابدعت أديبنا الكريم
دمت بألق
ضعف .. استسلام .. استغلال.. خيانة وكذب .. لا مبالاة ...
واقع مؤلم ... ولا ندري من يداويه وكيف؟
تقديري وتحيّتي
زمنهما هو من توقف فقط
أما الزمن الكوني فكان يحقق فيهما قدره الذي ارتضياه..
ولا مفردة واحدة زائدة
قمة التركيز أستاذ
وفقك الخالق
زهراء شكرا على الحضور وانارة النص
تحياتي
ربيحة الرفاعي
شكرا على مرورك وحسن قراءة النص
تحياتي
كامله بدارنه شكرا لحضورك البهي
عبد الرحمان شكر لمرورك الكريم