ومضة واقعية قوية ، وقلم ليس بالهيّن ، لله درّك
دمت بخير أختي
تحياتي
عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» المنفى» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» تعددت الأقلام والحبر واحد.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
ومضة واقعية قوية ، وقلم ليس بالهيّن ، لله درّك
دمت بخير أختي
تحياتي
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
[QUOTE=زينة حداد;618181][RIGHT][B][FONT="Traditional Arabic"][SIZE="5"][COLOR="Blue"]
وَقَعَتْ عَينُهَا بَعْدَ عَنّْاَءٍ , عَلَى لَافِتَةٍ : ( مَطْلُوبٌ مُوَظَّفَةٌ تُجِّيدُ عِدَّةَ لُغَّاتٍ .. )
قَاَبَلَتْ رَبَّ العَمَلِ , قَبْلَ أَنْ تُبْدِي مُؤهِلاتَهَا
تَمَعّْنَ فِي جَسَدِهَا قَائِلَاً : غَدَّاً تُبَاَشِرْينَ العَمْلَ وَ بَأَيِّ أُجّْرَةٍ تَرْغَبِينَ ..
فَقَاَطَعَتْهُ مُتَعَّجِبَةٌ : غَدَّاً عُطْلَةٌ رَسْمّيةٌ !
رَدَّ عَلَيهَا بِخَشُونَةٍ : تَأَتِينَ غَدَّاً ..
عَاَدَتْ لِلْبَيتِ بِدْمُوعِ اَلإبَاَءِ .
زِينَة
أخت زينة قصة رائعة جدا
ألفاظك فيها مركزة موحية
صورت لنا مشهدا واقيا مرا بأسلوب جميل
وجميلة هذه النهايات التى توحي بالخير في الناس
تظل معاناة المرأة من الابتزاز الجنسي حقيقة رغم محاولة الكثيرين مداراتها وانكارها والادعاء بتضخيمها، وهي ليست رهنا على مجتمع بعينه أو فئة دون أخرى، فتجدها في الغرب والشرق وبين المثقفين وأنصاف المثقفين ومعدومي الثقافة، كل يمارسها وفقا لإمكاناته وبالكيفية التي يبرر بها لنفسه خطله وتماديه..
لكن خيار الفضيلة يكون واضحا منذ البداية لأهله فلا تدوسهم عجلات التأرجح
نص قصيّ واعد ومعالجة حذقة لقضية هامة
شكرا لحرفك اليقظ وبانتظار جديدك
أهلا بك في واحة الخير
تحيتي
نصٌّ مشرقٌ بالرؤى الجمالية و الفكرية
وإن كان مصيدة
مودتي
هي لغة واحدة يجيد قرأتها ببراعة وخبث
ومضة لاذعة ورائعة
بوركت وكل التقدير
مازالت تلك الشريحة المتصيدة للأجساد موجودة في مجتمعاتنا وبكثرة .. ومازالت دموع الإباء تنطق رافضة الخنوع
جميلة من الواقع بحرف بديع
بوركت واليراع
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
جميلة معبرة ناطقة ببعض الحال
ما زال بيننا من ينظر الى الانثى كسلعة
شكرا لك
قصة راقية الطرح رائعة الوصف
نجحت في إيصال الفكرة، وكانت الخاتمة موفقة
نص واقعي هادف بسرد شائق
تحياتي وتقديري.