قصة حزينة ومؤثرة لدرجة البكاء نقلت لنا أحاسيسها بدقة .
ومثلما ذكروا بحاجة لحذف بعض الزيادات.
بارك الله فيك أخي ياسر.
عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
قصة حزينة ومؤثرة لدرجة البكاء نقلت لنا أحاسيسها بدقة .
ومثلما ذكروا بحاجة لحذف بعض الزيادات.
بارك الله فيك أخي ياسر.
-----
أخي الأكرم الأستاذ ياسر
أسعد الله أوقاتك
أتراها كانت خائفة من السرطان أم من ( الخادمة ) ؟ ههه
كانت الومضة الجميلة المثيرة المُفاجئة في ذكر ( الخادمة ) ! بعد أن ظن القارئ أنّ الحدث انتهى بمعرفة نتيجة المختبر ..
سرد لمّاح لتجربة شعوريّة إنسانيّة مؤثّرة ، بلغة بسيطة واضحة . وأظنّ أن هذه القصّة القصيرة جداً تحتمل التكثيف أكثر
كان عقلها منهمك = كان عقلها منهمكاً
تحياتي وتقديري
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
قصة جميلة قد نستخلص منها عبرة في إعادة حساباتنا في معاملة الآخر تصوري نهاية أخرى وهي نهاية قصة كتبتها سأنشرها و بكل أسف من الواقع وفقك الله
معنى القصة جميل
لكنها افتقرت الى السبك القصصي
..................................
وبين خوفها من مرضها
وقدوم غريبة الى عشها
وحرصها على ابنها
لحظة فاصلة تتشكل عبر خط الهاتف الصامت
ليرن أخيراً حاملاً بشرى
ملؤها الرحمة واللطف ..
المبدع ياسر ميمو
دمت بألق وتميز
تحياتي ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير