سَطْوَةٌ !
اختنقت الأرض بالسّكان، فكّر كبار العالم في خفض معدّلات النّمو الدّيمغرافي فاستخدمت الصّين الفيتو.. في هذه الأثناء كانت أمريكا تجلي رعاياها نحو القمر لأنّها قرّرت أن تدمّر العالم بقنبلة !.
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
سَطْوَةٌ !
اختنقت الأرض بالسّكان، فكّر كبار العالم في خفض معدّلات النّمو الدّيمغرافي فاستخدمت الصّين الفيتو.. في هذه الأثناء كانت أمريكا تجلي رعاياها نحو القمر لأنّها قرّرت أن تدمّر العالم بقنبلة !.
مدونة أحمد بلقمريhttp://belgoumri-ahmed.blogspot.com/
ليس عليها الآن إلا الرحيل برعاياها وسكان الأرض أقدر باحتواء المشكلة وأجدر
ولكن الخوف على القمر فما طالت يد أمريكا بقعة إلا وألحقتها الدمار
أبدعت أستاذي المكرم
خالص التحايا
نص يحمل نموذج مُضخَّم لحالة أصغر هي ما نعيشه اليوم..
إنها قصة قصيرة جدا من الخيال العلمي، وبين سطورها المجهول الذي يسير إليه العالم إذا بقيتْ أمريكا في هذا الغي الذي لم يستطع العالم لجمَه..
تحية لك ولبوحك المُعبّر أخي القاص أحمد بلقمري.
الأخ القاص محمد النعمة
هذا النّص جاء ليقول عنّي و عن الطفل الذّي بداخلي، أنا أكرهك يا أمريكا، فلترحلي عنّا لنعيش بسلام.. أمريكا أخي سببت كثيرا من المشاكل على هذه الأرض بسبب غطرستها و طمعها، لربّما رحلت عنّا يوما فنعرف طريقنا للسّلام.. تقديري لك أيّها المبدع.
حين تتسع مساحة الوعي بخطر أمريكا وقدرتنا على لجحم جموح بغل تماديها بتكاتفنا وصدقنا مع أنفسنا، سنتحرك بالاتجاه الصحيح لإلزامها مكانها وميدانها ، ولا بد لتحقيق ذلك من تكميم أفواه الناعقين بقدراتها وجبروتها المخوفين للغافلين منها، وتكلبيل أيدي جلاديها المنتشرين بيننا
ومضة بديعة المحمول حرّة الحس قوية النص
دمت بألق أديبنا
تحاياي
من يملك الفكر التّدميري يخترع أساليب لتطبيقة!
هي سطوة تحتاج لأيد أقوى منها، وعقول أكثر حنكة للتّحرّر منها
بوركت
تقديري وتحيّتي