@ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»»
لا يكتب هذا إلا حكيم عارف خبير ،
مصابيح نثرتها لنا ، و لعلنا نحظى بواحدة منها تضيء لنا الطريق .
المبدع عمر الحجار
دمت و سيل فكرك و رؤيتك الواعية .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
فكر عالي ونبض حر ووميض مبهر بلغة ماتعة
أحييك مبدعنا الجميل
مرحبا بك في واحتك واحة الخير
مودتي كما يليق وتقديري
ﻭﻣﻀﺎﺕ
ﺷﻲْء ﻭﺍﺣﺪ ﻳﻘﻬﺮﻧﻲ.. ﻭﻳﺒﻜﻴﻨﻲ:
ﻗﻔﺺ ﻣﺸﺮﻉ ﺍﻷﺑﻮﺍﺏ ﻭﻃﺎﺋﺮ ﺣﻘﻴﺮ
ﻣﻨﻜﻤﺶ ﻓﻲ ﺍﻟﺰﺍﻭﻳﺔ ﻳﻐﻨﻲ..
***
ﺑﻌﺪ ﻣﺴﻴﺮﺓ ﻗﺮﻧﻴﻦ ﺗﻮﻗﻒ ﺍﻟﺴﺠﻴﻦ ﺍﻟﻬﺎﺭﺏ
ﻳﺘﻨﻔﺲ ﺍﻟﺼﻌﺪﺍﺀ ﻭﻳﺘﻨﺸﻖ ﺍﻟﺤﺮﻳﺔ ﺇﻻ أﻧﻪ
ﻭﺟﺪ ﻋﻠﻰ ﺑﻌﺪ ﻗﺮﻧﻴﻦ،
ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺠﺪﺭﺍﻥ ﻭﺫﺍﺕ ﺍﻟﺴﺠﺎﻥ، ﻭﻋﺎﺩﺕ
ﺇﻟﻰ ﻗﺪﻣﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼﺳﻞ ﺍﻟﻘﺪﻳﻤﺔ. إﻧﻪ ﺃﻣﻲ
ﻭﻟﻢ ﻳﺨﺒﺮﻩ أﺣﺪ أﻧﻪ ﻓﻲ ﻣﺴﺄﻟﺔ ﺍﻟﺤﺮﻳﺔ ،
ﺍﻷﺭﺽ ﻛﺮﻭﻳﺔ
***
ﻛﻲ ﻻ أﺭﺗﺎﺏ ﻓﻲ ﺻﺪﻳﻘﻲ ﺳﺄﺷﻨﻘﻪ ﺑﻼ
ﺗﺮﺩﺩ ﻋﻠﻰ ﺑﻮﺍﺑﺔ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺍﻟﻜﺎﺫﺑﻴﻦ.
***
ﺍﻟﺮﻗﺎﺑﺔ ﻻ ﺗﻔﺮﺽ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﻮﺣﺎﺕ ﺍﻟﻤﻨﻬﻴﺔ
ﻓﻲ ﻣﺴﻘﻄﻬﺎ ﺍﻟﺜﻮﺭﻱ، ﺍﻟﺮﻗﺎﺑﺔ ﺗﻔﺮﺽ
ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﻜﻮﻳﻦ ﺍﻷﺧﻀﺮ ﺍﻟﻄﺮﻱ ﻭﻋﻠﻰ
ﺍﻹﻧﻔﺠﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﻠﻮﻧﻴﺔ.
***
ﻻ ﺷﻲﺀ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﻮﻥ ﻳﺴﺘﺤﻖ ﺃﻥ ﻧﺸﺪ
ﺍﻟﻠﺤﺎﻑ ﺇﻟﻰ ﺭﺅﻭﺳﻨﺎ ﻭﻧﺘﻌﻤﺪ ﺍﻻﺳﺘﻐﺮﺍﻕ
ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻮﻡ.
***
ﺍﻟﺪﻡ ﺍﻟﻜﺎﺫﺏ ﻟﻮﻧﻪ أﺣﻤﺮ، ﻭﺍﻟﺪﻡ ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ
ﺃﻳﻀﺎ ﻟﻮﻧﻪ أﺣﻤﺮ، ﺍﻟﻔﺮﻕ ﻳﺼﺮﺥ ﻓﻲ
ﺍﻟﺸﻜﻞ ﺍﻟﺤﻲ ﺍﻟﻤﺴﻔﻮﺡ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺭﺽ.
***
ﻻ ﺑﺪ ﻟﻼﺳﺘﻴﻘﺎﻅ ﻣﻦ ﺣﺎﻓﺰﻳﻦ:
ﺩﻟﻮ ﻣﺎﺀ، ﺃﻭ ﺑﺤﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻣﺎﺀ.
***
ﻛﻴﻒ ﻟﺒﺮﻋﻢ أﺧﻀﺮ ﺃﻥ ﻳﻠﺘﻘﻲ ﺑﺒﺮﻋﻢ
أﺧﻀﺮ ، ﻭﺑﻴﻨﻬﻤﺎ ﺃﺟﻴﺎﻝ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻘﻢ
ﻭﺍﻷﺣﻘﺎﺩ؟
***
ﻟﻴﺲ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻔﺮﻭﺽ ﺩﻭﻣﺎ ﺃﻥ ﻧﺴﻤﻊ
ﻭﺣﺴﺐ ﺍﻷﺻﻮﺍﺕ ﺍﻟﻤﺴﻤﻮﻋﺔ ، ﻓﻬﻨﺎﻙ
ﺣﺸﺮﺟﺔ ﻣﺨﻨﻮﻗﺔ ﺗﻘﻮﻝ ﺑﺼﺪﻕ ﻣﺎ ﻳﻜﻔﻲ
ﻟﺨﻨﻖ ﺃﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﻮﺗﺮﺍﺕ ﺍﻟﺼﻮﺗﻴﺔ
عمر الحجار،
أسجل إعجابي الكبير بحرفك السامق..جذوره الأرض وحدوده السماء!
عميق هذا الحرف..قوي وصارخ وقادرا على إختزال قضايا كبيرة بطريقة وتقنية جميلة..
باختصار،
أنحني سامقا لهذا القلم، وبانتظار جديده بلهفة وشوق..
محبتي وكل التقدير