السلام عليكم أخي ربيع:
حيرتني و الله ، أأشاركك أحزانك أم أعلق على هذا النص ؟
و لكن صدقا أقول :
ابهرتني بذاكرتك الحية - ما شاء الله- في استحضار دقائق الأمور و اللحظات رغم مرور عقدين كاملين.
أسلوبك في الحكي يشي بقدرة أدبية متمكنة .
شكرا لك أن جعلتني أختم هذا اليوم بهذا النص الصادق المشاعر الذي ذكرني بجواب أعرابي حين سئل : ما بال مراثيكم أجود أشعاركم ؟ فأجاب : لأننا نقول و أكبادنا تحترق.
شكرا لك أخي ربيع و رحم الله والدك و أسكنه فسيح جناته مع الشهداء و الصادقين و رحم الله أموات المسلمين.
آمييييييييييين.
و تصبح بألف خير إن شاء الله.....