فِي التَّردُدِ بينَ عَقلٍ يَعرِفُ فَيَعزِفُ، وَقَلبٍ يُجادِل وَيُنكِر، يَقُِف العاشِقُ رَهينَةَ أُرجُوحَةٍ يُمْسِكُها بنْدولا حَبيبٌ يَقْدِرُ وَيَتَجَبَّر
منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
كزهرات الورد نبضات قلبي ، في صحراء الحياة تمُتـْنَ بهدوء
كل اللي باقي فـ دنيتي حبة صور على ذكريات
أَنْ تَتَمَكّن وَحدَكَ مِن تَلْويِثِهَا لاَ يَجْعَلُكَ الأَقْوَى بَلْ يَدُلُّ عَلَى أَنَّكَ الأَكْثَرُ أَسنًا فِيمَا مَرَّتْ بِهِ مِنْ مُستَنقَعَاتٍ
قد أسلس لغرّته قياده للآمال فأخذت بآخيته لحيث منّتها روح تواقة لا تَميز، فكان داؤها كامن بدوائها كوقود خبا، قدحت زناده طوارق مُكتنّة بأيامه ولياليه فهي لهيب تأكل أخضر أمانيه
الحب ليس إطلاق العاطفة الحب هو طلاق العاطفة، والشعور ليس التعبير عن الشخصية هو محو الشخصية، ولا يعرف إرادة التخلص والمحو غير الأمّي
حينَ ينثُرنا البوْحُ على سُطورِ الخيباتِ، تَبكِينا الأقلامُ، وتَهتكُ بِدمعاتِها أسوارَ أَسرارِنا، لتنفلِتَ حُروفًا مُستَباحات.
إذا صار الحظـُّ ثعلبًا
فكـُنْ أنتَ السَّعْـــدان
=================
محمــــــــد شعبــــــان
الخميس ( 22/5/2014 )
أسعدني بإضافة facebook
mohammad shaban
حِينَ تَجِدُ المرأَةُ فِي الرَّجُلِ حِصنَها الآمِنَ وَمَلاذَهَا الَّذِي تَنتَظِرُ، وَالقَلبَ الدَّافِئَ الَّذي يَحتَوِيها، سَتَجعَلُ دُنيَاهُ انعِكَاسًا لِمَا تَعِيشُ مَعَهُ مِن هَنَاءٍ وَأَمَانٍ، وَحِينَ يُؤَرِّقُهَا بِالخَيبَاتِ تَتَهَدَّدُهَا وَالجِراحِ تبرُقُ مِن حَولِها نِصَالُها، سَيُحِيلُها لِمُقَاتِلٍ شَرِسٍ يُحَاوِلُ حِمَايَةَ مُقَدَّرَاتِهِ وَإِنْ بِحَيَاتِهِ، وَيُصْبِحُ استِعدَادُهَا لِلمَشْهَدِ الشَمْشُونِّي " عَلَيَّ وَعَلَى أَعدَائِي" فِي أَعلَى دَرَجَاتِهِ ...
فَهُوَ إِنَّمَا يَحصُدُ فِي ثَرَاهَا ثِمَارَ زَرْعِهِ!
إن نامت أمّة على أسرّة الذّلّ والهوان، فلا غرابة أن تستيقظ على حصُر الهزيمة والاستسلام!
كانّ يجلِسُ في هدوء
يلوكُ الفكرة في مخيلته
يُحاوِلُ النجاة من المسافة
الفاصلة مابينّ الشوقّ و بينك
علةُ يصِلُ إليكِ قبل أن يُغرِقُه الحنين !
أستغفر الله