(( الوداع ))

وصف موفق بمفردة جزلة ولغة قوية لشعور أليم في لحظات مرّة
تعجبني هذه القدرة على التعبير وهذا التمكن من تصوير المعاني وتلوينها

أحسنت القول أيها الكريم

تحيتي

شكرا لك أستاذة ربيحة ، على تشجيعك الدّائم ، أسأل الله أن أكون عند حسن ظنك
دمت شامخة
تحيتي الخالصة

تتملّكني كآبة خرساء
تصير الألوانُ في عينيّ قاتمةً
والسّماء مكفهرّةً
تتسرّبُ الخيبةُ إلى فؤادي الكسير
تُسكب العَبَرات
تمزّقُني الحسرات
تهجرني الابتسامة


السلام عليكم أخي العزيز ربيع
الوداع هو هذا وأكثر
تعابير آسرة ,,مشاعر زاخرة ,,عواطف فائرة
كل هذا رأيته في نصك الجميل
شكرا لك
ماسة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أختي الفاضلة ( فاطمة ) أشكر لك هذا الحضور البهي ، والتعليق الجميل
أدام الله لك المسرات ماسة
تحيتي وتقديري مع المحبة في الله

السلام عليكم
الأستاذ ربيع بن المدني السملالي
لطالما كان الوداع ألما كبيرا
عادة ما اودع من احب على أمل اللقاء
و لأ أستعمل أبدا كلمة وداع
بارك الله فيك
تحياتي

نعم ايها الحبيب

توصيف في منتهى القوة باستعمال مفردات دالة موفقة
شعور بالفقد ينتابنا كلما ودعنا من نحب وغاب عنا
وكل ذلك لرهافة الحس ورقة القلب
ولكن الوداع ينتج شيئا مضادا ساعة لقاء
تدمع العين فرحا وتبتسم الشفاه ويرقص القلب طربا
ولولا الوداع لما كان اللقاء بتلك الحرارة
دمت مشرقا

بارك الله فيك أستاذنا الفاضل ( محمد) سررت بمرورك وتعليقك حيّاك الله
دمت في رعاية الله
تحيتي الخالصة مع الود

أخي ربيع بن المدني السملالي
نص ماتع ...إلا أن .............
الله سبحانه وتعالى يقول : ( والعصر إن الإنسان لفي خسر إلا......-
وإني أتوسم فيك الصنف المستثنى ولا أ ُزكيك على الله-....إلى آخر الآية .)
من منَّا لا يفارق حبيب إما بسفر طويل لا رجعه منه وهو ( الموت ) أو بسفر قصير يُرجى العودة منه وهي ( الغربة ) أو بهجر قصير أو طويل بسبب زعل أو خلاف أو مشاحنه على أمور الدنيا الفانية . ولكن ياتُرى أيهم أشد على النفس تأثيراً ولوعهً وحزناً ؟ أكيد بطبيعة الحال هو فراق (الموت). لإنه ترحال إلى الدار الآخره وسفر بلا رجعه إلى الحياة الدنيا والأمر ليس بيدي ولا بيدك إذا أشتد عليك الشوق والحنين لرؤية الحبيب الذي خطفه الموت ليرجع إلى الرب سبحانه وتعالى.
ولنعلم بأنَّ كل باك فسيبكى وكل نَّاع فسينعى وكل مَدخور سيفنى وكل مذكور سينسى ليس غير الله يبقى من علا فالله أعلى .

ولما تبدت للرحيل جمالنا*** وجد بنا السير وفاضت مدامع
تبدت لنا مذعورة من خبائها *** وناظرها با لؤلؤ الرطب دامع
أشارت بأطراف البنان **** وأومت بعينها متى أنت راجع؟
فقلت لها والله ما من مسافر**** يسير ويدري مابه الله صانع
فشالت نقاب الحسن من فوق وجهها *** فسالت من الطرف الكحيل مدامع
فقالت الهي كن عليه خليفة *** فيارب ماخابت لديك الودائع
قال الله تعالى‏:‏ ‏{‏وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون‏}‏ ‏[‏الذاريات‏:‏ 56،75‏]‏
ولقد أحسن القائل‏:‏

إن لله عبادًا فُطـــنا ** طلقوا الدنيا وخافوا الفتنـا
نظروا فيها فلما علموا ** أنها ليست لحي وطنـــا "
جعلوها لُجةً واتخذوا ** صالح الأعمال فيها سفنا

هدفنا الوحيد في هذا الحياة هو عبادة الله عز وجل سبحانه

جزاك الله خيرا أخي الكريم أحمد على هذه الكلمات التي تنم عن معتقد سليم ، بارك الله فيك على هذه التذكرة
دمت ونصائحك المعهودة أخي
تحيتي الخالصة مع المحبة

نعم.الفراق صعب

اتمنى ان نقوى جميعا عليه

وان يكف القلب عن تذوق الألم

تقبل مرورى ولك تحياتى سيدى الفاضل

شكرا لك أختي دعاء على مرورك الجميل ، وكلامك الطّيّب ، بارك الله في سعيك
تحيتي وتقديري مع المحبة في الله

هو الوداع
شرحته بعبارتك فأصبت كبد الوصف يا سيدي
سلمك الله
و دمت مبدعاً قديراً

شكرا لك أخي الأديب الأريب ( عبد الله ) سعدتُ بهذا الحضور البهي ، والثناء الجميل ، والذي أضفى الشرف على هذه الصّفحة لله درّك
دمت ودام دفعك
تحيتي مع خالص التقدير

الاستاذ الكبير ربيع السملالي

الوداع حالة تصاب بها مشاعرنا بالتيه والخوف فبين شعورنا العاجز امام فقدٍ قاتل الى خوف من موت قادم
نص رقيق بمشاعر انسانية جميلة
سلمك الله من كل فقد

شكراً لك أختنا الفاضلة ( أماني ) سعدتُ وتشرفت بهذا المرور الجميل بارك الله فيك
تحيتي الخالصة

أستاذي ربيع

كم أحببتُ الغرق في تفاصيل الوداع التي أثرتها هنا.... وإن كانت بغيضة

متشقّقةٌ هي أنفاسنا... متأرجحةٌ ما بين الحياة والحلم...

طعم الخيبة حامض.. يقبع تماااااااما.... في مؤخّرة اللسان... أسفل الأذن...

يعتاش على النّبض الّذي يؤثر التباطؤ...

مرٌّ هو الوداع..... ولست لأقوى مراره.... لذا دائما ما أنسحب..

تحيّاتي لك دوما...

مساؤك لقاء

السلام عليكم
الأستاذ ربيع بن المدني السملالي
لطالما كان الوداع ألما كبيرا
عادة ما اودع من احب على أمل اللقاء
و لأ أستعمل أبدا كلمة وداع
بارك الله فيك
تحياتي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حيّاك الله أختي الكريمة ( عايدة ) سررت بمرورك العطر والجميل ، وبتعليقك المهذب بارك الله في سعيك
تحيتي وتقديري