المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مرمر القاسم
الحديث عن المعادلات يغري فضولي و يمتع ذائقتي لمتابعة الكاتب ، خاصة إن جاء الحديث حول الأضداد و احتدام المعركة ما بينهما ،
عندما اقرأ موضوعا فيه من الكم الذي يساوي القدر الممتع النافع أتذكر بعد انشراح الحديث عن رسولنا الكريم : (الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة) ( حديث غير ثابت)
تقديري و زهر كثير ،
وبضدها تتمايز الأشياء
ولولا النصب لما كان للراحة أثر معنى
ولولا مكابدة الشوق لما كان ليوم الظفر موقعا
نعم أستاذة مرمر
كما يفتقد البدر في الليلة اظلماء ، فكذلك لا تتمايز الصفوف إلا على رهج البلاء
تتحتدم المعركة بين الفريقين ماشاء الله لها أن تحتدم
ثم تسفر بالنهاية عن حق ظاهر منتصر وفَلٍ ظالم منهزم..
وفي الصحيحين وغيرهما " لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خذلهم حتى يأتي أمر الله و هم كذلك " .
شكرا لتوقيعك الجميل
دمت للخير وبه