ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
مَا كَانَ يُؤْثِرُ أَنْ يَمْتَدَّ بِهِ زَمَنُهُ حَتَّى يَعِيشَ كَمَا تَعِيشُ الْفِئْرَانُ وَيَحْيَا كَمَا تَحْيَا الْقِطَطُ . يَنْتَابُهُ شُعُورٌ بِالْغُمُوضِ وَهُوَ يَرَى هَذِهِ الحْيَاةَ التَّافِهَةَ تَسْتَنْزِفُ مِنَ الْبَائِسِينَ وَالْمُعْوِزِينَ كُلَّ طَاقَتِهِم ، فِي حِينٍ لاَ تُعْطِيهِمْ إِلاَّ النَّزْرَ الْقَلِيلَ مِنْ ثِمَارِهَا الْيَانِعَةِ ..
تَتَمَلَّكُهُ الْحَيْرَةُ وَالدَّهْشَةُ وَهُوَ يَرَى هَذِهِ التَّنَاقُضَاتِ السَّافِرَةَ فِي بِلاَدِهِ الْبَائِسَةِ الَّتِي تَدّّعِي الْإِسْلاَمَ... وَهَذِهِ الْهَوَاجِسُ وَالْخَوَاطِرُ تَطْفُو عَلَى سَطْحِ أَفْكَارِهِ كَمَا يَلِي
السلام عليكم أخي العزيز ربيع
هههنا يكمن بيت القصيد
كلما ازداد الغنى بين الناس فحشا وثراء ,ازداد الفقر المدقع إتلافا بالآخرين وقمعا وقهرا
هنا ,,يثبت لنا أنه لا نظام ولا تنظيم
الثروة الوطنية ينبغي أن تقبض عليها يد طاهرة أمينة حتى يتم توزيعها بالعدل على الشعب كله
من الحرام والإجرام بحق البشرية والإنسانية ,,أن يعيش أحد كما الفأر أو القط ,ويُحرم من السكن والطبابة ولقمة العيش الكريمة والتعليم ,,حتى ولو كان عاطلا عن العمل .
ومن ثمت,, كل واحد وجهده وعمله
شكرا لك أخي ,سلطت ضوءا كشافا على الأحوال المزرية ,بلغة قوية رائعة
ماسة
نعم صدقتِ أستاذة بلابل السلام ، تناقضات سافرة ونحن غارقون في بحور من الجبن والخوف والإهمال ، لا نحرّك ساكنا ولا نسكن متحركاً إزّاء هذا الظّلم الذي يمارس علينا من طرف الذين لا يرقبون في مؤمن إلاّ ولا ذمة ... " لعل الله يحدثُ بعد ذلك أمرا " والله المستعان
سُررتُ بمداخلتك الواعية شكرا لك
تحيتي والتّقدير وخالص المودة
بارك الله بك ايها الحبيب
وانت تعرض الصورة تلو الصورة
فهل من عين تدمع وقلب يخشع ورأس يشبع
نعم هي صور من واقع نراه ونلمسه
افلا كنا سندا لمن يستحقون
بارك الله بك ولك وعليك
بين هذا وهذا عوالم من المتناقضات مابين صالح وطالح .. طيب وخبيث .. شبع وجوع .. نور وظلام ...
حيث لاتنتهي هذا ولا هذه على عتبات قلب موازين الحياة
أستاذي المكرم ...
أراك هنا جمعت كل الفئات بل العالم في صورة مصغرة شملت جميع الألوان
لله أنت من مبدع حصيف
تحاياي
هذه التناقضات والاختلاف هي الصفة الأساسية في الحياة
وقد خلق الله الدنيا مثاني
أنت كاتب رائع اخي
شكرا لك
بوركت