اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
أسلوب شيق ومؤثر أستــاذة عايدة ولغتك سحرية. سُــررت جداً لتوقفي عند هذه المحطة المنثورة بعناية .لكِ كامل ودي وامنياتي لك بمزيد من التألق.
الاستاذ حسين الطلاع
فَعَيْنُ الرِّضا عن كُلِّ عَيْبٍ كَلِيلَةٌ ** ولكنَّ عَيْنَ السُّخْطِ تُبْدِي المَساوِيا
هو لا يحبها فما قد يراه الناس فيها حسنا يراه هو قبحا
فكيف يرى أن وضعها لعطره منتهى الأنوثة إن كان لا يراها أصلا
أسعدني ردك
و شكرا على التوضيح
بارك الله فيك
بين رحيق نصك طعما، وعبيره رائحة عشت لحظات من زمن جميل يا عايدة...أتمنى العود لأتعرف على هذا النبض الراقي عن قرب.