فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
هذه هي الطّامّة الكبرى!يا ويح ســيف في القبيلة قــابعٌٍ
أعلى الجــدار وقد جفـاهُ الغمــدُ
رائع ما قرأت هنا رغم الوجع
بوركت
تقديري وتحيّتي
الاستاذ الكبير محمد ذيب سليمان
وكأن السيوف صنعت لتصدأ في غمدهايا ويح ســيف في القبيلة قــابعٌٍ
أعلى الجــدار وقد جفـاهُ الغمــدُ
قصيدة رائعة وقصد نبيل
بورك النبض
دالية بديعة رائعة شاعرنا الكبير محمد سليمان
طاب بوحكم الجميل
تحياتي
ومحبتي
مهندس مدني استشاري صبري أحمد الصبري
www.sabryalsabry.blogspot.com
http://www.facebook.com/#!/sabry.alsabry
رائعة منك شاعرنا الحبيب محمد ذيب سليمان وقد تعودنا منك على الروعة وعلى طرق أبواب القلوب بكلماتك ..
قصيدة تنضح غيرة على أمة لم تعد تغار ..
ولكن ما بوسعنا غيرا القصائد سيدي ..
لي ملاحظتان أستاذي القدير ..
ولم نرى للخيمة الكبرى يدٌ تمتد.. أظنها يدًا تمتد ..
الملاحظة الثانية في هذا البيت
يا ويح سيف في القبيلة قابع
أعلى الجدار وقد جفاه الغمد ..
نقول أن السيف جفاه الغمد حين يكون مشهرا في وجه الظلم والعدوان ..
أما سيوفنا نحن فوالله أنها تعشق أغمادها عشقا يفوق عشقيات أدبنا العربي ..
رأيت هنا الصورة مخالفة لما جاء في سياق القصيدة من وصف حقيقي لحالنا ..
ربما لوكانت
قد هواه الغمد..
أو لو كانت بصيغة الاستفهام والتعجب
(( مابال سيف في القبيلة قابع
أعلى الجدار أما جفاه الغمد؟!! ))
شكرا لروعتك أستاذنا ولك مني باقات حب ..
أسألالله أن يوقظ أمتنا
احتراماتي واعتذاراتي سيدي، سلبتني بقصيدتك الرائعة ولا مبالغة
ألف شكر لك على مجهوداتك
وقضيتي يـا صاحبي في فكــرة
أضحى الجبان خصيمها والحقد
يغتـالها الأفــاق يـوم خضابهــا
ويجرهـــا لـلَّحـْـدِ وهـي المجـــد
مــاذا نؤمِّل لـو وقفنــــا وقفـــة
وريــاحنــــا مــأســـورة واليـــد
هل كان ينفعنا الوقوف ورأســنا
يشـكو الضياع وقد عـلاه الفقــد
يا ويح ســيف في القبيلة قــابعٌٍ
أعلى الجــدار وقد جفـاهُ الغمــدُ
ولن نهون بإذن الله
كنت رائعاً كدأبك
هلا بأخي أبوالذيب
نص بديع ورائع
راقني قراءته مع التكرار
تحياتي لك
أدامك الله
ودمت بخير
الأخضر العربي