المنافقون فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
[/FONT][/CENTER][/B][/SIZE]
من لا يرى غير الهدف
حتما بعزمو يتنصف
ويلالي نجمو فـِ السما
ويبات حسودو ينخسف
***
ويلالي نجمو فـِ السما
ويصد نار ظالم رمى
لك يوم يا ظالم نِنْتظر
مش رحْ تلاقي فيه حمى
***
لك يوم يا ظالم نننظر
فيه رح بجيشك تنكسر
شعبك خلاص أصبح أسد
غادر عرينو وقام زئر
***
شعبك خلاص أصبح أسد
والمخلصين فاقو العدد
كرهوك يا ناكر فضلهم
مين رح بغيرهم تتسند
***
كرهوك يا ناكر فضلهم
غيرهم .. مـَ تئمن شرهم (لا تأمن شر غيرهم ممن تطلب مساعدتهم )
زيِّ الديابه فـِ الفلا
غير كرشهم مَيهمهم
***
زي الديابه فـ ِ الفلا
لا دين ولا كتاب ينتلا
عريان ومتغطي بهوا
غرقان لشوشتو فـِ البلا
( اللهم نصرك للجيش الحر على طاغية سوريا )
=========================
تمت بحمد الله ، والله من وراء القصد
بقلم / محمد محمود محمد شعبان
مصر ـ الزقازيق ـ محافظة الشرقية ـ
تحيتي
حمادة الشاعر
مشرف عامية
أسعدني بإضافة facebook
mohammad shaban
التعديل الأخير تم بواسطة محمد محمود محمد شعبان ; 28-06-2012 الساعة 05:46 PM
الله ياحمادة بيه يا أستاذ
ده انت كده ( الإبهام لفوق مع ضم القبضة )
مبدع دوما .
عبوس الوش متسنتر
وفارد ايده ع الاخر
فاكرنا شعب متقنطر
يعدى علينا نتاخر
الحســـــــــــــد..داء العــــدا سرعة ساروخ
بيتنـــــــصب.في قلــــــب الخير نيشــــــــــانه
بيقطّـــع الجسم.حتت وبيخلّي القلب ..شروخ
وبيحرق المحسود بشـــــــديد نيـــــــــــــرانه
إنَّ للحـــــرِّ حيـــــــاة=
إن يعشــــها، فأبيَّـــةْ
او يمتْ، فالموتُ حقٌ=
هكذا خطَّــتْ سُــــميَّةْ
أحببت أن تشاركوني هذه الرباعيات
ولا أدري هل أخلي سبيل الدمعة أم أترك المكان للفرح .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594