(أذوقه اليأس في الدنيا وأعترف)

أذوقه اليأس في الدنيا وأعترف
وأذكر الله في نفسي فينصرف

وأسكب الشكر في حزنٍ وفي فرحٍ
وأفرش الصبر في البلوى وألتحف

لا يصلح اليأس والايمان في رجلٍ
من غلّب اليأس صلى خلفه الاسفُ

لا أركب الصعب إلا والرجا معه
ربي ظهيري إذا ما خانني الصلفُ

أصارع اليأس والامال في كبدي
قد ينبت الغصن في قحطٍ وأقتطفُ

أرمي بدلو الرجا في كل مظلمةٍ
إن التوكل ســـــــهم تلّه الهدفُ

فراقب الله لا تركـــــــن الى أحدٍ
الله يُصْـــــــــدِقُ والانام تختلفُ

مُحكمٌ بالرّوعةِ ، مُفَصّل بالجمال ، تنسابُ فيه الحكمة انسِيابَ الماء بين الغِرَاس ، أبدَعتَ أخي الشاعر عبد الله بن عبد الرحمن ، مرحبا بك دوما في واحتك واحة الخير والخيّرين

أذوقه اليأس في الدنيا وأعترف
وأذكر الله في نفسي فينصرف
ما أصدق هذا القول وما أوقعه في النفس
فوالله ما يذهب اليأس في الدنيا خير كذكر الله

لا يصلح اليأس والايمان في رجلٍ
من غلّب اليأس صلى خلفه الاسفُ
تصوير جميل حمل النصح بينا في لوحة لن تغيب عن بال من قرأها في حرفك الجميل هنا

لا أركب الصعب إلا والرجا معه
ربي ظهيري إذا ما خانني الصلفُ
الله ما أجمله قولا وما أعمقه معنى يملأ القلب يقينا ورضى

أرمي بدلو الرجا في كل مظلمةٍ
إن التوكل ســـــــهم تلّه الهدفُ
قول حكيم وتصوير جميل مسكون باليقين والأمل

فراقب الله لا تركـــــــن الى أحدٍ
الله يُصْـــــــــدِقُ والانام تختلفُ
صدقت وتألقت وصببت الحرف سلافا ينعش الأرواح ويندي النفوس
فلله درك ما أسمى قصدك وما أجل ما قلت

قرأت هنا حرفا تكلله هالات النور بحكمته ويقينه
أهلا بك شاعرنا الكريم في واحتك

تحاياي

وأسكب الشكر في حزنٍ وفي فرحٍ
وأفرش الصبر في البلوى وألتحف

لا يصلح اليأس والايمان في رجلٍ
من غلّب اليأس صلى خلفه الاسفُ

لافض فوك أيها الشاعر المبدع ، ونحييك على ما نثرت

هنا من الجمال والحكمة .

تحياتي وتقديري.

كتبها الله في ميزان حسناتك
دعوة الى التصالح مع الله بطريقة مدهشة من داعٍ قدير
يا لهذا الألق في الفكرة والتصوير

انسكبْتَ علينا نفحات من نور الرضا واليقين
فلله درّك كم تشتهي النفس هذه الروضة دائما

أحييك شعرا وشعورا ونقاء قلب

مررت من هنا أجدد في نفسي معالم الأيمان والتسليم
دمتَ والسمو والألق

تقبل مروري

ما أضيقَ العيش لولا فسحة الأمل
بوركت المشاعر الفيّاضة الندية
وبورك بهاء حرفك شاعرنا
تحياتي

الروعة والألق هنا بين حرفك الشامخ سيدي
سعدت بحرفك الشامخ
دمت طيبا

الله الله الله
معان صيغت باقتدار
جعلها الله في ميزان حسناتك


تحيتي

حمادة الشاعر
مشرف عامية

مُحكمٌ بالرّوعةِ ، مُفَصّل بالجمال ، تنسابُ فيه الحكمة انسِيابَ الماء بين الغِرَاس ، أبدَعتَ أخي الشاعر عبد الله بن عبد الرحمن ، مرحبا بك دوما في واحتك واحة الخير والخيّرين

شكرا لك وبارك الله فيك

أذوقه اليأس في الدنيا وأعترف
وأذكر الله في نفسي فينصرف
ما أصدق هذا القول وما أوقعه في النفس
فوالله ما يذهب اليأس في الدنيا خير كذكر الله

لا يصلح اليأس والايمان في رجلٍ
من غلّب اليأس صلى خلفه الاسفُ
تصوير جميل حمل النصح بينا في لوحة لن تغيب عن بال من قرأها في حرفك الجميل هنا

لا أركب الصعب إلا والرجا معه
ربي ظهيري إذا ما خانني الصلفُ
الله ما أجمله قولا وما أعمقه معنى يملأ القلب يقينا ورضى

أرمي بدلو الرجا في كل مظلمةٍ
إن التوكل ســـــــهم تلّه الهدفُ
قول حكيم وتصوير جميل مسكون باليقين والأمل

فراقب الله لا تركـــــــن الى أحدٍ
الله يُصْـــــــــدِقُ والانام تختلفُ
صدقت وتألقت وصببت الحرف سلافا ينعش الأرواح ويندي النفوس
فلله درك ما أسمى قصدك وما أجل ما قلت

قرأت هنا حرفا تكلله هالات النور بحكمته ويقينه
أهلا بك شاعرنا الكريم في واحتك

تحاياي

شكرا لك وبارك الله فيك