طَلْقة!
ظلّت سنوات ...تلُحُّ في طلبها.
فلما صُوبت عليها...أصابتها في مقتل!!
نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» رَفْض» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ما يكرهه العبيد» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
طَلْقة!
ظلّت سنوات ...تلُحُّ في طلبها.
فلما صُوبت عليها...أصابتها في مقتل!!
----------
أختي الفاضلة ، الأديبة علياء
أسعد الله أوقاتك
بعض النساء يعتقدن - في لحظة غباء - أن تطليقهنّ عقوبة للزوج !
ولكن ما إن يجدن أنفسهنّ مُطلّقاتٍ حتى ( تذهب السكرة وتأتي الفكرة ) كما يٌُقال
في المثل العامّي ، ويصحين على أنّ ( الطلاق ) الذي ألححن في طلبه ما هو إلا ( طلقة )
قضت على حياتهن !
لقطة ذكية صورت فكرة اجتماعيّة مهمة وخطيرة ، بتكثيف ماهر ، ولغة سهلة جميلة
تحياتي وتقديري
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
التعديل الأخير تم بواسطة كاملة بدارنه ; 17-07-2012 الساعة 11:51 AM
تبدو وكأنها أطلقت النار على نفسها، بعد أن حولتْه إلى مسدس.. إنها عملية "انتحارية" غير محسوبة العواقب..
قصيصة رغم قصرها فقد حاورتْ موضوعا قمة في الأهمية، في عالم بات يضج بهذه الحالات في عصر الانفتاح على كل شيء.. وهو ما يهدد التماسك المجتمعي..
تحياتي.
http://bairoukmohamednaama.wordpress.com/
التعديل الأخير تم بواسطة كاملة بدارنه ; 17-07-2012 الساعة 11:51 AM
جملتان لخّصتا حياة أو ربّما جحيما
لا يكون في الطّلاق دائما راحة من مشاكل وعناء حياة الارتباط خصوصا في المجتمع العربيّ الذي ينظر للمطلّقة نظرة مختلفة، وكأنّ المرأة فقدت إنسانيّتها بالانفصال عن الزّوج
أعان الله النّاس على همومها
بوركت
تقديري وتحيّتي
يالله
كم هي ناطقة هذه الكلمات
عزائي في القراءة انها كانت طلقة .......
بعثها الله من مقتلها بفسيح ما منح !!!! امين
قصة بكثافة منحتها قوة وانفتاحا
راقت لي كثيرا كثيرا
مع كل هذا الحزن في الموضوع والومض
استمتعتُ بقصتك الواعية الذكيّة
تحية تليق بك
فشكرا لك
تكثيف رائع ..
والتورية التي أتت بها لفظة "طلقة" مدهشة.
عالية الحرف يا علياء.
مودتي وتقديري.
وأسعد الله أوقاتك استاذ حمزة
سعيدة جدا لرأيك في القصة
تقديري
تحياتي وتقديري أخي صادق
الحمد لله أنها راقتك كثيرا
كما أن تشجيعك راقني أكثر
تحياتي أخي عبد المجيد
المدهش ملاحظتك الواعية للنص
تقديري