يا أسودَ العزّ سودي
واحْفظي عَهدَ الجدودِ
حطّمي بنْد انْهزامٍ
واصْدَحي هاذي بُنودي
صَمْتُكُمْ في الخَطْبِ ذلٌّ
هل رَضيتُمْ بالقُعودِ ؟
نامَ عزْمُ العُرْبِ لكنْ
ما غَفَتْ عيْنُ الصُّمودِ
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
يا أسودَ العزّ سودي
واحْفظي عَهدَ الجدودِ
حطّمي بنْد انْهزامٍ
واصْدَحي هاذي بُنودي
صَمْتُكُمْ في الخَطْبِ ذلٌّ
هل رَضيتُمْ بالقُعودِ ؟
نامَ عزْمُ العُرْبِ لكنْ
ما غَفَتْ عيْنُ الصُّمودِ
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
أنـا فـي الـسُّـحْـبِ أُغْنِـيَـةٌ
تَصُبُّ إذا شَـدَتْ ،عِـطْـرا
ولـيْـل الآهِ يُـرشِدنـي
وإنْ لمْ أدْرِكِ الـفَـجْـرا
وذاك الحُلْمُ أسْـكُـنـهُ
فَيَسْكن أضْلعي ،عُمْرا
ألـوذ بــه وأطْـلَـبُـه
لِيُـبـدِلَ لَوْعـتي صَبْرا
زيديني وجعا زيديني
يا دنياي فلن تعييني
أنا لولا الشام بأحلامي
لجعلتك محراب جنوني
وهذه أبيات كتبتها بمن كان بمنزلة الولد الشهيد الدكتور زيد الحراكي الذي استشهد مدافعًا عن غوطة دمشق بالأمس أهديها لروحه الطاهرة :
وا زيدُ يا ولدي قد عاجلَ الأجلُ في القلب فخرٌ ودمعُ البينِ ينهملُ يا ليتَ مِنِّي على الجنْبينِ أجنحةً كيما أطيرَ وطَرْفي فيك يكتحلُ قد كنتَ عنديَ كابْنِ القلبِ منزلةً واللهُ يعلمُ كم سُرَّتْ بك المُقلُ هذي حماةُ التي أفْرحتَ عاصِيَها وتلكَ حَوْرانُ هبَّتْ فيكَ تحتفلُ وأرضُ شامٍ دماءُ الجرحِ ترفدُها لَتَشهدُ الآنَ بالإقدامِ يا بطلُ يا من جَمعتَ خيوطَ النُّبلِ أمْتَنَها فالعلمُ دأبُكَ والأخلاقُ والمُثُلُ غالَبتُ فيكَ طوافَ النارِ في رِئَتي فاعذرْ أباكَ فهذي الآهُ تشتعلُ لكنَّه قَدَري والنَّفسُ راضِيةٌ إنَّا لأمرِ وليِّ الأمرِ نمتثلُ حسبي برغمِ الأسى أنِّي إذا شَفَعتْ روحُ الشَّهيدِ ففي تسعينِهِ الأملُ ألمُّ شوقيَ ما بالحالِ من سَعَةٍ فهل إليكَ بشوقي اليومَ من يصِلُ؟
ســـلام دائــــم أبـــدا
لعزم الشّام ، ما ارتعدا
لأحرار الوغى، ثبتوا
وجيش الصبر إذ صمدا
بشارات الظّهور بدتْ
وبِشر النصر ما ابتعدا
من الحَمْرا لسوريا
ســـلام دائـــم أبـــدا
أسجل ‘عجابي برائع أفكارك
أديبتنا وشاعرتنا القديرة / نادية بو غرارة
حضور أولي حتى أعود بما يليق ـ إن شاء الله ـ
دمت بأفكارك المبدعة
تحاياي
حمادة الشاعر
أديب ، وشاعر
أسعدني بإضافة facebook
mohammad shaban