أعود لأستمتع بكل هذا الألق الممتع
حقا تعجبني التعليقات جميعها ، وردودك الراقية رقي أخلاقك
يا لها من روح جميلة ترفرف فوق قسم العامية الجميل
دام الإبداع
تحيتي
حمادة الشاعر
مشرف أدب العامية
الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
أعود لأستمتع بكل هذا الألق الممتع
حقا تعجبني التعليقات جميعها ، وردودك الراقية رقي أخلاقك
يا لها من روح جميلة ترفرف فوق قسم العامية الجميل
دام الإبداع
تحيتي
حمادة الشاعر
مشرف أدب العامية
أسعدني بإضافة facebook
mohammad shaban
المنتدى لا يسمح لي بارسال رسائل خاصة لقلة مشاركاتي ، فكيف أوصل لك بعض الملاحظات لا أحبذها على الملأ
؟
الشاعر الجميل المحب الوفي المبدع أخي سليمان
بارك الله بكما ولكما وأدعو الله ان يجمعكما في الجنان كما جمعكما في الأرض
رائعة قصيدتك أنيقة بهية بهذا الحس الوفي والتقنيات الشعرية
لك من أخيك المحبة والتقدير
أخي الكريم سليمان
أولا
أعتذر عن ملاحظتي هذه وأسحبهافأنا حينما رأيت القصيدة للمرة الأولى لم تكن (النون) موجودة في أواخر الكلمات التي أشرت إليها
ثانيا
بل الشكر لك أنت على جميل وفائك لزوجتك الحبيبة بهذه القصيدة الجميلةشكرا لك أخت أحلام على المرور الرائع والمشاركة الجميلة والإسهاب المفيد والتوضيح اللذي لا يعرفه الكثيرون أن القصيدة هي لزوجتي مع أنني لم أوضح ذلك للقارئ
فالوفاء عملة نادرة في هذا الزمان
ويسرّني أنني كنت السبب في معرفة الناس أن الحُبّ الوحيد هو لزوجتك الوفية
فكثير من الشعراء(لا أقصدك أنت) قد يبتعدون -بحروفهم- كثيرا عن أهلهم أو مَنْ وقف بجوارهم
فيكتبون لغيرهم من الناس ويتناسون أن هؤلاء هم الأَوْلى بالكتابة عنهم كلما سنحت الفرصة
فلولا وقوفهم بجوارنا ما وصلنا إلى ما نحن عليه الآن
ثالثا
أنا أعرف فضل الثريد يا سليمان ولم يكن لديّ شك بهذا المعنى الذي تكرّمت وأوضحته
نعم مشروع والجواب عليه مشروع كذلك فالعبارة الأولى وصف مستقل عن العبارة الثانية
( ما صفا البحر بصفاها )فهي صافية القلب ولم يدرك البحر بصفائه صفاءها
( وهي علت فوق الثريد ) هذا وصف آخر يدل على مكانتها العالية بين النساء
وهذا الوصف وصفه النبي صلى الله عليه وسلم لعائشة رضي الله عنها عندما قال :
وفضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام
ويبدو أنني لم أستطع إيصال ملاحظتي بشكل جيد
ما أعنيه أنك كنت تستطيع إكمال شطرك بالحديث عن قيمتها بالنسبة لكنوز البحر عطفا على وصفك بأنها أصفى من البحر
كما فعلت في البيتين السابقين على هذا البيت
وكان بإمكانك الحديث عن علو مكانتها -كما يعلو الثريد على سائر الطعام- في بيت آخر
وليس معنى كلامي أن أُلزمك بهذا ولكنها وجهة نظري أنا فقط وأردت توضيحها لذا أرجو أن تعذرني
رابعا
معك حقّ فيما تقول وأنا أُؤيّدك في ذلك فالعامية أجمل في السماع لا القراءةهنا تكمن المشكلة في القصائد العامية وهي عدم قدرة الشاعر على إيصال اللفظ كما هو للقارئ ولذلك تجد جمال القصيدة أن تسمعها مباشرة من الشاعرحتى تعرف ما الطريقة اللتي يلفظ بها الكلمات
خامسا
أختلف معك فيما قلته هنا...
...وأخييييييييييييييييييرا. ..وهنا أردت المعنى نفسه وزيادة لو أرادت دموع عيني لسقيتها الدموع ولكن بلا حزن بل وأنا سعيد إن كانت ستذرف لأجلها
تقبّل شكري على حسن استماعك لما قلته
وأرجووووووووووووووووووك اعذر ثرثرتي
أشكرك يا غالية لأنك وجدتِ في ردّي بعض التوضيح
.....
مشكلة القصائد العامية هي مفرداتها التي تختلف من دولة لأخرى
ورغم سهولة اللهجة المصرية إلا أننا -أحيانا- لا نفهم بعض الكلمات
لذا أتمنى لو أن الشعراء يتكرّمون ويضعون معاني الكلمات المبهمة في أواخر قصائدهم ليسهل على غيرهم فهم القصائد
رغم أنني شاهدت بعضهم يفعل ذلك -مشكورا- حتى في الفصحى
أخي الكريم سليمان
لاحظت أن لون اسمك قد تغيّر من الأخضر إلى الأزرق
لذا أود أن أُهنّئك على حصولك على لقب شاعر
كنت أود كتابة موضوع في رواق الواحة ولكنني لم أجد شيئا شبيها بهذا فخفت أن أتجاوز قوانين الواحة
فآثرت أن أُبارك لك هنا في متصفح هذه القصيدة الجميلة
....
أُبارك لك حصولك على هذا اللقب المميّز وأنت أهلٌ له ولكل خير
و
شكرا لمن منحوك اللقب