بمعرفة الآخر، نتجاوز المظهر لنصل إلى الجوهر..
رائع ياسر كما عهدناك
محبتي وتعلمها
إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»»
بمعرفة الآخر، نتجاوز المظهر لنصل إلى الجوهر..
رائع ياسر كما عهدناك
محبتي وتعلمها
وعليكم السلام
تحية عربية صادقة أجددها للأستاذ مصطفى
أخي مصطفى : النص الأدبي هو في النهاية عمل فني مثل أي فلم أو مسرحية أو لوحة أو معزوفة
والشرح الذي يفسد متعة المشاهدة هو الذي يأتي قبل العرض , فتموت أي انطباعات عن العمل في مهدها
ولكن يختلف الامر كلياً بعد انتهاء العرض , حين تكثر التساؤلات وتختلف القراءات لرسالة العمل الفني
والبعض قد يلتبس عليه بعض مسارات النص مما يستوجب التصويب والتبيان لتصبح الصورة أوضح و أعمق
دمت بخير أيها الطيب
------------------
أخي الأكرم الأستاذ ياسر
أسعد الله أوقاتك
تحية إسلامية بلسان عربي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وكذلك الفلم والمسرحية واللوحة الفنية والمعزوفة ..إذا تدخلتَ في شرحها وحصرها في مفهوم أو تذوق واحد ؛ تقتل دور المتلقين الآخرين ، وتُصادر متعتهم الذاتية في استشراف العمل الفني
هذارأيي أعرضه بتواضع
دمتَ بخير
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
هي وجهة نظرك وهذا رأيك
أتقبلها برحابة صدر و كثيرٍ من الاحترام والتقدير
و بطبيعتي لا أحب الرأي الواحد والاتجاه الواحد
تختلف القراءات والآراء في الشيء الواحد
تلك سنة الحياة وعملها في حياة الناس
في النهاية لصاحب العمل فكرة يريد إيصالها
وقد يصل لذهن المتلقي أفكار أخرى , لم يتنبه لها صاحب العمل أو لم يفطن لوجودها
فيزيد ذلك النص غنى وثراء وقيمة
أو قد يكون الخلل في جهاز الإرسال او الاستقبال ولذلك قد يفشل النص
مودتي أخي الفاضل
حيرني التناقض بين الابتسامة المرسومة وغرابة سؤال الصديق ...
فلو كان سأل مستغربا لوافق هذا الابتسامة المرسومة بالإشارة لصديق يفهم دخيلة صديقه
بينما نجد في سؤاله "بغرابة" استهجانا للسؤال، فيما يحمل دلالة مختلفة قد تصل لحد محاولة التأثير فيه سلبا
وفضلت أن اقرأها بحسن نية
حاول أن يخفي أحزانه وراء أناقة يكتسبها ببعض جهد، وابتسامة يرسمها زائفة على محياه، لكن صديقه رأى ما وراء مظهره الخارجي وقرأ ما تقول عيناه ...
ومضة جميلة ومكثفة حملت دلالات قوية
أهلا بك أديبنا في واحتك
تحاياي
تمت بحمد الله[/RIGHT][/QUOTE]
وعليكم السلام ورحمة الله
الأصيلة و الراقية ...... ربيحة
أشكرك على هذه المداخلة الهامة والمتميزة
نعم هي الحياة هكذا , تفرض متناقضاتها
ثم لا يسعنا سوى التعامل معها وتقبلها كما هي
أيامك رضا و ..... سعادة
لم تُغير حلته الجديدة من هندام وجهه وعطره ملامح الحزن التي نطقت بها عيناه والتي حاول أن يداريها عن زملائه بقناع من الابتسام المرسومة
مما استدعى للاستغراب
ومضة زاخرة بالكثير من الحزن الدفين في نفس البطل صيغت بأسلوب جميل اعتدناه منك أديبنا الفاضل
دام ألقك
ومرحبا بعودتك لواحتك
تحاياي
عجبني ماكتبتَ ,
فهناك بعض الزملاء تنطلي عليهم الابتسامات الظاهرة , بل وكثير من الناس لاتنفذ نظرته لأعماق الشخص إلا القليل منهم
وصديقنا هنا جاهد في التزين لكن الحزن كان أقوى وغلبه فلم بعد بإمكانه الإخفاء مهما حاول
وقد نرى البعض تحيطه هالة من الهيبة والألق والنور والابتسامة الجاذبة حتى لأَنَّك تبحثُ أين موضع الحزن فيه ..!
وتظنه لم يحمل هما قط بينما جبال عظام من الهموم والأحزان داخله وهذا العكس هو من انتصر على الحزن , قد لايستطيع اكتشافه إلى من يغوص طويلا في عينيه مستغربا ايضا
سبحان الله المتأمل في أحوال الناس وحركاتهم يتعجب كثيرا ويطلق لخياله العنان
أخي ياسر ..
شكرا لقلمك الجميل