ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
البحر العظيم لا يغفلك وإن نسيته
هذه حكمة كبيرة
عبد الله راتب نفاخ
أشكرك
سلمكم الله و بارك بك أستاذتي لانا
دمت بكل الود و الخير
كيف يمكنك الوقوف عند شاطئه إذا كان البحر هائجا أكثر ممّا يمكنك احتماله !؟ فإمّا أن تبقى بعيدا و إما جرفتكَ أمواجه !!! فلا أحد يقدرُ أن يتناولَ غرفة بيده من بحر هائج.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله راتب نفاخ
أعترف أخي الكريم و أديبنا القدير عبد الله نفاخ أنني لم أستطيع قراءة نصّك.
تحاياي و بالغ تقديري مع الود.
أظنّه بحر العلوم والإبداع ... المبدع لا يتركه إبداعه، وإن غاب عنه فترة فإنّه يعود له، أدركت حينها أن هذا البحر من العظمة بحيث لا يغفلك و إن نسيته .
ومضة رمزيّة
بوركت
تقديري وتحيّتي