الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
الأخت المبدعة المتألقة ..لانا .. تحية طيبة ..
أعتقد أن الأمور لم تسر على ما يرام ما دام هناك تشويش على استمرارية الحياة ، وما دامت أنها مفقودات رخيصة فلماذا اجتهد في استعادتها ما دامت بدون قيمة ..
بكى كأنه لم يسلم بالقدر ، بكاؤه كان عبثاً لا يقدم ولا يؤخر في وقوع الحدث ..
بطل لم يصارح زوجته بتعاسته ، فاستمر في بكائه كرسالة وإشارة قوية لتحسيس زوجته مما دفعها إلى الكد في تعويض المفقودات لإرضائه إلى أن ماتت كمداً ، أعتقد أن موتها هو موت معنوي لا حقيقي، موت نفسي وعاطفي مما أدى إلى برودة وفتور في العلاقة الزوجية ..
نص جميل يغوص بقوة في دواخل النفس الإنسانية وعلاقتها بما هو دنيوي ، قد يبدو الموضوع عادياً لما يفقد الإنسان شيئاً بسيطاً ..لكن الساردة حولته بفنية أدبية متميزة إلى موضوع له أهميته في الحياة الاجتماعية والعاطفية وحب التملك ..
جميل ما كتبت وأبدعت أختي الفاضلة .لانا ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..
--------------------------
أختي الفاضلة أديبتنا لانا
أسعد الله أوقاتك
في ذهن الكاتب فكرة ، وبيده القلم ، وفي نفسه هاجس الإمتاع والتأثير ... من هذا كله ينسج إبداعه
لم أجد في نصك إلاّ كاتبة تحوم كالفراشة حول فكرة ، وهي فكرة دقيقة أسريّة من يوميات الزوجين ..
لكن أين متانة الصياغة ، وروعة الألفاظ ، وجمال السرد ؟!
نحن نصرّ على أن نحيا في النص الأدبي لحظات حُلوة ، في زمن الملح ...
أرجو أن تتقبلي كلماتي مع تحياتي
دمتِ بخير
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
رااااااااائعة
و على غاية من الواقعية
بوركت أستاذتي
دمت مبدعة
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
**(( أحسدك بل أغبطك على ما تكتبينه ، وقد كان كلّ شيء على ما يرام لولا
فقدان بطل القصّة !! ، إعجابي وتقديري ))**
ربما كانت المفقودات الرخيصة غالية عنده، وكل فرد أعلم بقدر نفسه وبالغالي عنده
ومضة رائعة أختي لانا
شكرا لك
بوركت
المفارقة في توازن التكثيف في الومضة مع وضوح المقصد .. لقد وقع النص في استعجال الموت وتشوش السرد في علة النهاية .. لعل المتلقي يرسم قراءته وفق مايقرأ .. فيقع هو الآخر في اساءة قراءة ..
أنتظر من قلمك الأجمل ..
أديبتنا الرائعة ... أختاه.
الإنسان : موقف
نحن نخلق سعادتنا او تعاستنا بايدينا
فبالرغم من ان كل شىء على ما يرام إلا إنه بكى على المفقود رغم رخصه ووضاعته
هى اجتهدت لكي تعوضه .. ولكن لو كانت قد افلحت لنسى ما فقده..
لم تفلح وذلك جعلها تموت حسرة وكمدا.
ومضة مكثفة جميلة ـ سلمت أناملك.