مفارقة كبيرة ومقارنة رائعة
بين وقوفها ووقوفه
لكنها كانت سعيدة بوقوفه وهذا جميل
وكان خائفا عليها وهذا جميل أيضا
شكرا لك أخي
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
مفارقة كبيرة ومقارنة رائعة
بين وقوفها ووقوفه
لكنها كانت سعيدة بوقوفه وهذا جميل
وكان خائفا عليها وهذا جميل أيضا
شكرا لك أخي
الاستاذ محمد بيروك
مفارقة رائعة
زغرودة وصرخة \ تشجيعا وخوفا
قد تصنع المتناقضات بمنطق واحد .هو منطق الحب
سلم مدادك
خوف متبادل وحب متبادل
هذا جمال العلاقة
أشكرك
مفارقة جميلة في ومضة رائعة الصياغة
تبين سنة الحياة ـ فهو صاح خوفا وحرصا ورحمة بها وحبا لها
فكرة فلسفية في لوحة تعبيرية متميزة
دمت مبدعا.
نثرية أبرزت علاقة الابن بالأم ..سنوات تمضي ..رحمة تولد و تكتنفها حتى آخر العمر ..
حرف نبيل الفكر و الطرح ..سلمت يمناك أستاذي الكريم..
دمت بخير و عافية
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
إختزال بتكثيف رائع
وما بين البداية والنهاية
الأم والولد
وكيف لكل منهما طريقته في التعبير عن حبه وخوفه
رائعة
تقديري
هذه هي دورة الحياة البشرية ، احتفالٌ بالوقوف في البدايات وخوف من الوقوف في النهايت
بداية القوة ونهايتها
هذا ما عناه لي النص شخصيا
دمتم بخير