مفارقة كبيرة ومقارنة رائعة
بين وقوفها ووقوفه
لكنها كانت سعيدة بوقوفه وهذا جميل
وكان خائفا عليها وهذا جميل أيضا
شكرا لك أخي
قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
مفارقة كبيرة ومقارنة رائعة
بين وقوفها ووقوفه
لكنها كانت سعيدة بوقوفه وهذا جميل
وكان خائفا عليها وهذا جميل أيضا
شكرا لك أخي
الاستاذ محمد بيروك
مفارقة رائعة
زغرودة وصرخة \ تشجيعا وخوفا
قد تصنع المتناقضات بمنطق واحد .هو منطق الحب
سلم مدادك
خوف متبادل وحب متبادل
هذا جمال العلاقة
أشكرك
مفارقة جميلة في ومضة رائعة الصياغة
تبين سنة الحياة ـ فهو صاح خوفا وحرصا ورحمة بها وحبا لها
فكرة فلسفية في لوحة تعبيرية متميزة
دمت مبدعا.
نثرية أبرزت علاقة الابن بالأم ..سنوات تمضي ..رحمة تولد و تكتنفها حتى آخر العمر ..
حرف نبيل الفكر و الطرح ..سلمت يمناك أستاذي الكريم..
دمت بخير و عافية
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
إختزال بتكثيف رائع
وما بين البداية والنهاية
الأم والولد
وكيف لكل منهما طريقته في التعبير عن حبه وخوفه
رائعة
تقديري
هذه هي دورة الحياة البشرية ، احتفالٌ بالوقوف في البدايات وخوف من الوقوف في النهايت
بداية القوة ونهايتها
هذا ما عناه لي النص شخصيا
دمتم بخير