قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
أخي الكريم، و أديبنا الرائع عبد السلام دغمش، يقولون في إفريقيا السوداء: أن كل عجوز(ة) هو مكتبة متحركة. فلا شك أن عجوزتنا أدركت بخبرتها خوالج الشاب و ما يدور في رأسه، فأعدَت له هذا المقلب حتى تزعزع ثقته في نفسه و يتسرب الشك لذهنه.
قصة جميلة السرد، ممتعة القراءة، متينة اللغة، و هادفة القصد. استمتعت كثيرا بها، دام ألق قلمك، و روعة إبداعاتك. تحياتي أيها الكريم و بالغ تقديري.
أخ عبد السلام
في النص العجوز رمزا للإشاعة و قوتها الخارثقة على التأثير في العقول سيما و إن كانت الإشاعر من مصدر يثير في نفوسنا شعورا بالتعاطف أو الحب أو غير ذلك. لذلك تتعطل قدرة الإنسان على التمحيص و التفكير و ينساق مع الخبر مغيبا عقله. المرآة في النص رمز الحقيقية عبرها تعرف الرجل على وجهه التي تعرض للخداع.
نص مائز لغة و فكرة
تحياتي
ربما ضيعت العجوز الأسماء لكنها لم تضيع الأحداث
وبين ما عاصرت في صباها وما تعيش اليوم تكرار متواصل للجنون البشري
قصة رائعة
أشكرك
قصّة أسعدتني قراءتها لطرافة الحدث وأسلوبها الجميل في العرض
قد نصدّق الحدث لتعاطفنا مع السّارد دون الانتباه لغرابته
بوركت
تقديري وتحيّتي