سَطْوَةٌ !
اختنقت الأرض بالسّكان، فكّر كبار العالم في خفض معدّلات النّمو الدّيمغرافي فاستخدمت الصّين الفيتو.. في هذه الأثناء كانت أمريكا تجلي رعاياها نحو القمر لأنّها قرّرت أن تدمّر العالم بقنبلة !.
احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
سَطْوَةٌ !
اختنقت الأرض بالسّكان، فكّر كبار العالم في خفض معدّلات النّمو الدّيمغرافي فاستخدمت الصّين الفيتو.. في هذه الأثناء كانت أمريكا تجلي رعاياها نحو القمر لأنّها قرّرت أن تدمّر العالم بقنبلة !.
مدونة أحمد بلقمريhttp://belgoumri-ahmed.blogspot.com/
ليس عليها الآن إلا الرحيل برعاياها وسكان الأرض أقدر باحتواء المشكلة وأجدر
ولكن الخوف على القمر فما طالت يد أمريكا بقعة إلا وألحقتها الدمار
أبدعت أستاذي المكرم
خالص التحايا
نص يحمل نموذج مُضخَّم لحالة أصغر هي ما نعيشه اليوم..
إنها قصة قصيرة جدا من الخيال العلمي، وبين سطورها المجهول الذي يسير إليه العالم إذا بقيتْ أمريكا في هذا الغي الذي لم يستطع العالم لجمَه..
تحية لك ولبوحك المُعبّر أخي القاص أحمد بلقمري.
الأخ القاص محمد النعمة
هذا النّص جاء ليقول عنّي و عن الطفل الذّي بداخلي، أنا أكرهك يا أمريكا، فلترحلي عنّا لنعيش بسلام.. أمريكا أخي سببت كثيرا من المشاكل على هذه الأرض بسبب غطرستها و طمعها، لربّما رحلت عنّا يوما فنعرف طريقنا للسّلام.. تقديري لك أيّها المبدع.
حين تتسع مساحة الوعي بخطر أمريكا وقدرتنا على لجحم جموح بغل تماديها بتكاتفنا وصدقنا مع أنفسنا، سنتحرك بالاتجاه الصحيح لإلزامها مكانها وميدانها ، ولا بد لتحقيق ذلك من تكميم أفواه الناعقين بقدراتها وجبروتها المخوفين للغافلين منها، وتكلبيل أيدي جلاديها المنتشرين بيننا
ومضة بديعة المحمول حرّة الحس قوية النص
دمت بألق أديبنا
تحاياي
من يملك الفكر التّدميري يخترع أساليب لتطبيقة!
هي سطوة تحتاج لأيد أقوى منها، وعقول أكثر حنكة للتّحرّر منها
بوركت
تقديري وتحيّتي