بُنيان

بنيان
إعتادَ أن يرمي ببصرهِ نحوَ ما تطاول من بنيانه مزهوّاً ..
مر قطارُ العمرِ على ظَهرهِ حتّى تقوّسَ وغاصَ رأسُه بينَ مِنكبيْه.. لمْ يعدْ بإمكانهِ أَن يرفعَ رأسَهُ ليحدّقَ في بنيانهِ .. إنطرحَ على ظهرهِ ليمارسَ طقوسَ الزهوِبعدَما افتقدها دهراً....صُعقَ عندما.. رأى السماء لاول مرة؟!

تسيطر علينا إنجازاتنا ونظل نفخر ونزهو بما وصلنا إليه وتأخذنا دوامة الحياة في هذا الخضم حتى أن البعض ينسى أن يشكر الله على عطائه
ومضة رائعة صيغت بجمال
دام ألقك أديبنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

المزهوّ لا يرى شيئا أعلى منه... ويظنّ أنّ الأمور كلّها مسخّرة له، لكن لا بدّ أن يأتي يوما ويكتشف أنّ هناك قوى أعلى
ومضة قويّة
بوركت
( اعتاد - انطرح )

بنيان
إعتادَ أن يرمي ببصرهِ نحوَ ما تطاول من بنيانه مزهوّاً ..
مر قطارُ العمرِ على ظَهرهِ حتّى تقوّسَ وغاصَ رأسُه بينَ مِنكبيْه.. لمْ يعدْ بإمكانهِ أَن يرفعَ رأسَهُ ليحدّقَ في بنيانهِ .. إنطرحَ على ظهرهِ ليمارسَ طقوسَ الزهوِبعدَما افتقدها دهراً....صُعقَ عندما.. رأى السماء لاول مرة؟!

السلام عليكم
ومضة رائعة بحق
هذا المسعور المشغول بأملاكه وما جنت يديه,, ناسيا الله والضمير والآخرة
ما أتعسه ,حتى لو ملك الدنيا !
نظرة واحدة للسماء,, فيها روعة العمر
ماسة

تسيطر علينا إنجازاتنا ونظل نفخر ونزهو بما وصلنا إليه وتأخذنا دوامة الحياة في هذا الخضم حتى أن البعض ينسى أن يشكر الله على عطائه
ومضة رائعة صيغت بجمال
دام ألقك أديبنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

أحييك ِ وأقدّر تفاعلكم الدائم مع المشاركات
دمتم و دامت الواحة

المزهوّ لا يرى شيئا أعلى منه... ويظنّ أنّ الأمور كلّها مسخّرة له، لكن لا بدّ أن يأتي يوما ويكتشف أنّ هناك قوى أعلى
ومضة قويّة
بوركت
( اعتاد - انطرح )

الأخت كاملة
شكرًا لهذه الإضاءة ..نقدر لكم دوام تواصلكم مع المشاركات
و شكرًا للملاحظات

السلام عليكم
ومضة رائعة بحق
هذا المسعور المشغول بأملاكه وما جنت يديه,, ناسيا الله والضمير والآخرة
ما أتعسه ,حتى لو ملك الدنيا !
نظرة واحدة للسماء,, فيها روعة العمر
ماسة

الأخت فاطمة
إضاءتكم الجميلة على هذه الومْضة منحتها بعداً أكبر
دمتم و دامت الواحة

السماء أعلى
وحكمها قريب
ومضة حكيمة
أشكرك

السماء أعلى
وحكمها قريب
ومضة حكيمة
أشكرك

الأخت لانا
وتلك حكمةٌ منكِ !
دمت على خير

ألم يلمح السماء يوما إذ يرمي ببصره للعلى كي يرى ما تطاول من بنيانه؟
أم أنه تعامى عنها قبل أن يغوص رأسه بين منكبيه؟

نكابر كي لا نرى الحق والحق أبلج، فكيف بنا إذ يسطع نوره لتعشى العيون!

ومضة بديعة مرسومة ببراعة

تحاياي